شرعت وحدات أمنية كبيرة بصفاقس منذ مساء السبت 3 سبتمبر في حملة تمشيط واسعة بصفاقس شرعت نفذتها وحدات قوى الأمن الداخلي التابعة لإقليم صفاقس من اجل تعقب المجرمين والمشتبه بهم وهي حملة محكمة وعلى 3 مناطق هي صفاقس المدينة وساقية الزيت ومحيطها وصفاقس الجنوبية بدوريات مؤطرة بعدة سيارات وبمشاركة شرطة النجدة والتدخل السريع والشرطة العدلية وشرطة النجدة ووحدات التدخل وقد أدخلت هذه الحملة الواسعة ارتياحا كبيرا في نفوس أهالي صفاقس الذين كانوا ينتظرون مثل هذه العمليات لتخليص صفاقس من المجرمين والمتسكعين الذي روعوا المدينة في المدة الفارطة وخصوصا في الأيام الأخيرة من شهر رمضان وليلة العيد
موقع الصحفيين بصفاقس حضر الحملة الأمنية على مستوى صفاقس المدينة التي تالفت دوريتها من خمس شاحنات للأمن ودراجتين ناريتين قامت بتمشيط عديد الشوارع والساحات وبعض المقاهي والحانات وتم القبض على عدد من المشتبه بهم وبعض المجرمين منهم شخص فر من سجن صفاقس قبل بعض الأشهر وفي رصيده 24 سنة من السجن لقيامه حينها بجملة من السرقات كما تم إيقاف منحرف قام بنشل قلادة لإحدى السيدات بشارع 18 جانفي وبعض اللصوص والمفتش عنهم كما تم القبض على بعض السكارى من الجنسين واقتيادهم الى المراكز الأمنية لمعرفة هوياتهم وما إن كانت تتعلق بهم بعض الجرائم أو أنهم محل تفتيش
نتيجة هذه الحملة كما أسلفنا بثّ الطُمأنينة في نُفوس المواطنين ولكنّ يا حبّذا لو تتواصل على الأقل مرّة في الأسبوع تتوزّع تارة في بدايته وأخرى في نهاية الأسبوع حتى يقع القضاء على المنحرفين بالمدينة ويا حبّذا أيضا لو يقع تطبيق أقصى العقوبات عليهم في قاعات المحكمة إذ من غير المعقول أن يُروّع منحرف الناس بالتهديد والسرقة وحمل الشواقير ثمّ ينال ثلاثة اشهر سجنا ليخرج ويعيد الكرّة
موقع الصحفيين بصفاقس حضر الحملة الأمنية على مستوى صفاقس المدينة التي تالفت دوريتها من خمس شاحنات للأمن ودراجتين ناريتين قامت بتمشيط عديد الشوارع والساحات وبعض المقاهي والحانات وتم القبض على عدد من المشتبه بهم وبعض المجرمين منهم شخص فر من سجن صفاقس قبل بعض الأشهر وفي رصيده 24 سنة من السجن لقيامه حينها بجملة من السرقات كما تم إيقاف منحرف قام بنشل قلادة لإحدى السيدات بشارع 18 جانفي وبعض اللصوص والمفتش عنهم كما تم القبض على بعض السكارى من الجنسين واقتيادهم الى المراكز الأمنية لمعرفة هوياتهم وما إن كانت تتعلق بهم بعض الجرائم أو أنهم محل تفتيش
نتيجة هذه الحملة كما أسلفنا بثّ الطُمأنينة في نُفوس المواطنين ولكنّ يا حبّذا لو تتواصل على الأقل مرّة في الأسبوع تتوزّع تارة في بدايته وأخرى في نهاية الأسبوع حتى يقع القضاء على المنحرفين بالمدينة ويا حبّذا أيضا لو يقع تطبيق أقصى العقوبات عليهم في قاعات المحكمة إذ من غير المعقول أن يُروّع منحرف الناس بالتهديد والسرقة وحمل الشواقير ثمّ ينال ثلاثة اشهر سجنا ليخرج ويعيد الكرّة