- إكتشاف شركة “سيجــام” الكندية لـ “بئر بن تارتار-3″ و”بئر بن تارتار-4″ برخصة البحث “جنوب رمادة” بانتاج يقدر بـ 2400 برميل يوميا.
- اكتشاف شركة “قولف ساندس بيترليوم” البريطانية لمخزون بترولي في بلدة سيدي ظاهر، معتمدية شربان ولاية المهدية، بسعة 51 مليون برميل.
- اكتشاف الشركة المشتركة التونسية – الجزائرية “نوميد ” لبئر نفط في عرض البحر قبالة شاطئ الشابة-سلّقطة، ويتراوح انتاج هذا البئر بين 1500 و2000 برميل في اليوم وبعائدات تقدر كذلك بنحو
71,5 مليون دولار أميركي، وقد أكّدت المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية بالتعاون مع الشريك الأجنبي أهمية هذا الاكتشاف بعد القيام بالتحاليل والاختبارات الفنية الدقيقة.
– اكتشاف شركة النفط والغاز الكندية المنتجة للطاقة “ديولاكس” انترناسيونال لحقل نفط بمنطقة بوحجلة بالقيروان. ووفق إعلان هذه الشركة، فان الاحتياطي المحتمل من النفط يفوق مليار برميل وهو ما يقدر سعر السوق الحالي باكثر من 100 مليار دولار. وهو ما يمثل 5 اضعاف دين تونس الخارجي و3 اضعاف الناتج المحلي الاجمالي وهو ما يعادل اكثر من 27سنة من الاستهلاك بمعدل 100 الف برميل في اليوم اي اكثر من 3 مليار دولار من العائدات سنويا ولنفس عدد السنوات(27 سنة).
للتذكير فإن احتياطي النفط المعلن رسميا في تونس يفوق احتياطي الدول التالية في العالم مرتبة:

أوكرانيا، ألمانيا، تركيا، باكستان، كاميرون، ألبانيا، بيلاروسيا، الكونغو، تايلاند، تشيلي، إسبانيا، الفلبين، البحرين، كوبا، فرنسا، كوت ديفوار، موريتانيا، هولندا، بولندا، سورينام، بابوا غينيا الجديدة، غواتيمالا، كرواتيا، صربيا، نيوزيلاندا، النمسا، بورما، اليابان، قرغيزستان، جوجيا، بنغلاديش، المجر، بلغاريا، التشيك، جنوب إفريقيا، غانا، طاجيكستان، اليونان، سلوفاكيا، بنين، ما يسمى بـ “إسرائيل”، تايوان، الأردن، المغرب، إثيوبيا.

وبحسب دراسة أنجزها الباحث التونسي محمد بلغوثي فإن تونس مرشحة خلال 2012 لكي تمتلك احتياطيا نفطيا يعادل سبع احتياطي قطر من النفط.