[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
<P align=center>
نظّمت مساء أمس قوات الأمن، حملة أمنية كبيرة في إقليم تونس الكبرى. وقد تمّ تكليف 500 عون أمن من جميع التشكيلات في الإدارة العامة لوحدات التدخل والإدارة العامة للأمن العمومي.
وصرّح النقيب محمد علي العروي، رئيس مصلحة العمليات في إدارة إقليم تونس، أنّ الهدف من هذه الحملة هو الحد من الجريمة والقبض على المطلوبين للعدالة والفارين من السجون في مناطق تونس الكبرى. وخصّصت إدارة الأمن الوطني لكل منطقة مجموعة من الأعوان من مختلف الإختصاصات الأمنية.
شمس أف م رافقت قوات الأمن في هذه الحملة وواكبت حملة التمشيط في منطقة السيجومي، حيث تمّ إلقاء القبض على 25 منحرف. وأفاد رئيس منطقة السيجومي محافظ شرطة أول، الحبيب العتروس، أنّ من بين الموقوفين، مَن صادرة في حقهم برقية تفتيش ومنهم من ضُبِط في حالة تلبُس عندما كان يُحاول نهب مواطن بتهديده باستعمال ساطور.
ومن جهته تحدّث محمّد مباركي، محافظ الأمن في منطقة الزهروني عن الصعوبات الّتي تعترضهم أثناء أدائهم لمهامهم والتهديدات الّتي يتلقونها. وبيّن أنّ في جهة الزهروني يوجد حوالي 3000 منحرف من بينهم من تمتّع
مؤخرا بالعفو الجمهوري.
وصرّح النقيب محمد علي العروي، رئيس مصلحة العمليات في إدارة إقليم تونس، أنّ الهدف من هذه الحملة هو الحد من الجريمة والقبض على المطلوبين للعدالة والفارين من السجون في مناطق تونس الكبرى. وخصّصت إدارة الأمن الوطني لكل منطقة مجموعة من الأعوان من مختلف الإختصاصات الأمنية.
شمس أف م رافقت قوات الأمن في هذه الحملة وواكبت حملة التمشيط في منطقة السيجومي، حيث تمّ إلقاء القبض على 25 منحرف. وأفاد رئيس منطقة السيجومي محافظ شرطة أول، الحبيب العتروس، أنّ من بين الموقوفين، مَن صادرة في حقهم برقية تفتيش ومنهم من ضُبِط في حالة تلبُس عندما كان يُحاول نهب مواطن بتهديده باستعمال ساطور.
ومن جهته تحدّث محمّد مباركي، محافظ الأمن في منطقة الزهروني عن الصعوبات الّتي تعترضهم أثناء أدائهم لمهامهم والتهديدات الّتي يتلقونها. وبيّن أنّ في جهة الزهروني يوجد حوالي 3000 منحرف من بينهم من تمتّع
مؤخرا بالعفو الجمهوري.