لم يكن الأسبوع المنقضي ممتازا بالنسبة إلى العناصر التونسية المحترفة بأوروبا باعتبار أن عددا مهما من اللاعبين لم يشارك في وقت لم يكن مردود البعض الاخر مقنعا وانقاد عديد اللاعبين إلى الهزيمة مع فرقهم.
ولحساب منافسات الدرجة الفرنسية الأولى شارك عصام جمعة للمرة الثالثة وكان أساسيّا في هجوم براست ولكن فريقه خسر للمرة الأولى منذ جولات عديدة وذلك ضد بوردو على ميدانه بنتيجة 2-0. ولم ينه جمعة المقابلة حيث عوّضه المدرب ديبون في الدقيقة 67 بعد أن انتقدته الجماهير وبالتالي فإن جمعة مقبل على أيام صعبة. كما خسر فريق إيفيان للمرة الأولى منذ أسابيع وذلك حين استقبل سوشو وخاض صابر خليفة الجزء الأهم من المقابلة وعوضه المدرب في الدقيقة 84 وخسر فريقه المقابلة بنتيجة 3-2. وقد كان اللاعب التونسي وراء ضربة الجزاء التي تحصل عليها فريقه في بداية المقابلة وافتتح بواسطتها فريقه إيفيان التهديف.
كما أوقف لوريون سلسة انتصارات تولوز بعد أن فرض عليه التعادل بنتيجة 1-1. وخاض عبد النور كامل اللقاء وهو لا يتحمل مسؤولية في عملية الهدف ولو أنه لم يفقد توازنه لأمكنه مساعدة فريقه لأن الكرة وصلت صدفة إلى المنطقة التي يغطيها عبد النور الذي اصطدم به مهاجم من لوريون.
وشارك جمال السايحي في كامل مقابلة فريقه مونبيللي الذي انتصر بنتيجة 3-0 على كون وحافظ على مركزه الثاني في الترتيب العام.
وفي مقابلات الرابطة الفرنسية الثانية حقق تور انتصارا خارج ملعبه بنتيجة 3-2 على رانس. وهذه المقابلة عرفت نجاح محمد علي الغرياني في تسجيل الهدف الثالث للفريق والثالث في رصيده خلال هذا الموسم ولعب الغرياني كامل المقابلة. وكان الهدف ممتازا ومن أجمل أهداف اللاعبين التونسيين في أوروبا فبعد هجوم معاكس أكد من خلاله الغرياني سرعته الفائقة نجح في نهاية العملية في رفع الكرة بالحارس بطريقة رائعة تعكس مخزونه الفني الممتاز. وقبل اختتام الأهداف كان الغرياني وراء تسجيل فريقه للهدف الأول حين مرّر كرة مثالية إلى أحد رفاقه الذي لم يجد صعوبة في التسجيل.
وفي عملية الهدف الثاني تلقى الغرياني توزيعة ولكن الحارس بدل أن يبعد الكرة اصطدم بالغرياني لتصل الكرة إلى أحد رفاق اللاعب التونسي وفي مواجهة شباك فارغة سجل الهدف.
احتياطي
ولم تكن حصيلة العناصر التي تلعب في ألمانيا ممتازة بما أن لاعبين لم يشاركا و3 لاعبين شاركوا خلال الدقائق الأخيرة ولاعب واحد كان أساسيا.
تابع سامي العلاقي غيابه عن التشكيلة الرسمية لفريقه ماينز 05 حيث تخلف عن المقابلة التي عرفت انتصار فريقه بنتيجة 2-1 على نورمبارغ ومن الواضح أن اللاعب التونسي سيغادر الفريق خاصة وأن زيدان المصري لم ينفكّ عن التسجيل. وانتصر كولن على هرتا برلين بنتيجة 1-0 وعرفت المقابلة غياب عمار الجمل الذي كان خارج قائمة المباراة من جديد في وقت شارك فيه أنيس بن حتيرة في فعاليات الفترة الثانية حيث عزّز صفوف هرتا برلين الذي اقترب من مغادرة الدرجة الأولى الألمانية. وانهار هانوفر في مواجهة فردر برام وخسر 3-0 وعرفت المقابلة مشاركة كريم حقي الذي كان اساسيا.
في المقابل لازم سفيان الشاهد بنك الاحتياط
وفي مقابلات الدرجة الألمانية الثانية شارك أحمد العكايشي في اخر 10 دقائق من لقاء فريقه إنغلوستاد الذي تعادل خارج ملعبه بنتيجة 0-0 مع دريسن. وخاض عدلي لشهب اخر 12 دقيقة من لقاء فريقه أغسبورغ أو الذي خسر 3-1 ضد ديسلدورف. أما التيجاني بلعيد فقد خاض اخر 5 دقائق من لقاء فريقه إنيون برلين الذي تعادل بنتيجة 1-1 مع ديسبورغ.
أفضل موسم
تابع سليم بن عاشور مشاركته مع فريقه ماريتيمو البرتغالي الذي انتصر بنتيجة 2-1 على فيرنسي وشارك بن عاشور أساسيا ولكنه لم ينه المقابلة حيث عوّضه المدرب في الدقيقة 76 والنتيجة التعادل 1-1. ويعدّ الموسم الحالي الأفضل بالنسبة الى بن عاشور على اعتبار أنه يشارك بشكل منتظم مع فريقه البرتغالي.
وفي إسبانيا غاب الأسعد النويوي مرة أخرى عن تشكيلة فريقه لاكورنيا خلال المقابلة التي حقق فيها فريقه الانتصار خارج ملعبه على كوادا لا خارا بنتيجة 2-1. كما غاب النفطي عن صفوف بلد الوليد المنتصر بنتيجة 2-1 خارج ملعبه على أوتشي.
الهدف الأول
سجل هاشم عباس أول أهدافه في البطولة البولونية حين قاد فريقه لودز إلى الانتصار بنتيجة 1-0 على بولشتاين وتحقق الهدف في الدقيقة 42 وخاض المدافع التونسي كامل المقابلة في وقت عوّض فيه زميله مهدي بن ضيف الله في الدقيقة 62 وغاب سهيل بالراضية التونسي الثالث في هذا الفريق عن المقابلة. وتابع هاشم كرة ثابتة بطريقة ممتازة ولئن أفلتت الكرة من بن ضيف الله فإن هاشم عباس كان فطنا.
غياب الراقد
غاب حسين الراقد عن لقاء فريقه كارابوكاسبور التركي ضد أنطاليا سبور، في المقابل عرفت صفوف أنطاليا مشاركة علي الزيتوني الذي خاض كامل المقابلة للمرة الأولى منذ جولات وخسر 1/2.
وفي لقاء اخر، خسر مرسين سبور بنتيجة 2-0 ضد مانيا سبور وقد خاض بن يحيى كامل المقابلة كما جرت العادة.
80 دقيقة للشرميطي
حقق زوريخ الانتصار بنتيجة 1-0 على لوزان سبور وعرفت صفوف زوريخ مشاركة المهاجم التونسي أمين الشرميطي الذي لم ينه المقابلة وعوّض في الدقيقة 80 وحسب الملخص الذي بثته القنوات السويسرية فإن الفرص السانحة للتهديف كانت شبه مفقودة بالنسبة إلى اللاعب التونسي الذي لم تصله كرات وغاب الزواغي والشيخاوي عن المقابلة. ولم يشارك سيف غزال مع فريقه تون الذي خسر بنتيجة 1-0 ضد سيون.
وفي أوكرانيا شارك أنيس البوسعيدي في كامل لقاء فريقه الجديد سمفربول الذي انتصر خارج ملعبه بنتيجة 3-2 على كارباتي. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولحساب منافسات الدرجة الفرنسية الأولى شارك عصام جمعة للمرة الثالثة وكان أساسيّا في هجوم براست ولكن فريقه خسر للمرة الأولى منذ جولات عديدة وذلك ضد بوردو على ميدانه بنتيجة 2-0. ولم ينه جمعة المقابلة حيث عوّضه المدرب ديبون في الدقيقة 67 بعد أن انتقدته الجماهير وبالتالي فإن جمعة مقبل على أيام صعبة. كما خسر فريق إيفيان للمرة الأولى منذ أسابيع وذلك حين استقبل سوشو وخاض صابر خليفة الجزء الأهم من المقابلة وعوضه المدرب في الدقيقة 84 وخسر فريقه المقابلة بنتيجة 3-2. وقد كان اللاعب التونسي وراء ضربة الجزاء التي تحصل عليها فريقه في بداية المقابلة وافتتح بواسطتها فريقه إيفيان التهديف.
كما أوقف لوريون سلسة انتصارات تولوز بعد أن فرض عليه التعادل بنتيجة 1-1. وخاض عبد النور كامل اللقاء وهو لا يتحمل مسؤولية في عملية الهدف ولو أنه لم يفقد توازنه لأمكنه مساعدة فريقه لأن الكرة وصلت صدفة إلى المنطقة التي يغطيها عبد النور الذي اصطدم به مهاجم من لوريون.
وشارك جمال السايحي في كامل مقابلة فريقه مونبيللي الذي انتصر بنتيجة 3-0 على كون وحافظ على مركزه الثاني في الترتيب العام.
وفي مقابلات الرابطة الفرنسية الثانية حقق تور انتصارا خارج ملعبه بنتيجة 3-2 على رانس. وهذه المقابلة عرفت نجاح محمد علي الغرياني في تسجيل الهدف الثالث للفريق والثالث في رصيده خلال هذا الموسم ولعب الغرياني كامل المقابلة. وكان الهدف ممتازا ومن أجمل أهداف اللاعبين التونسيين في أوروبا فبعد هجوم معاكس أكد من خلاله الغرياني سرعته الفائقة نجح في نهاية العملية في رفع الكرة بالحارس بطريقة رائعة تعكس مخزونه الفني الممتاز. وقبل اختتام الأهداف كان الغرياني وراء تسجيل فريقه للهدف الأول حين مرّر كرة مثالية إلى أحد رفاقه الذي لم يجد صعوبة في التسجيل.
وفي عملية الهدف الثاني تلقى الغرياني توزيعة ولكن الحارس بدل أن يبعد الكرة اصطدم بالغرياني لتصل الكرة إلى أحد رفاق اللاعب التونسي وفي مواجهة شباك فارغة سجل الهدف.
احتياطي
ولم تكن حصيلة العناصر التي تلعب في ألمانيا ممتازة بما أن لاعبين لم يشاركا و3 لاعبين شاركوا خلال الدقائق الأخيرة ولاعب واحد كان أساسيا.
تابع سامي العلاقي غيابه عن التشكيلة الرسمية لفريقه ماينز 05 حيث تخلف عن المقابلة التي عرفت انتصار فريقه بنتيجة 2-1 على نورمبارغ ومن الواضح أن اللاعب التونسي سيغادر الفريق خاصة وأن زيدان المصري لم ينفكّ عن التسجيل. وانتصر كولن على هرتا برلين بنتيجة 1-0 وعرفت المقابلة غياب عمار الجمل الذي كان خارج قائمة المباراة من جديد في وقت شارك فيه أنيس بن حتيرة في فعاليات الفترة الثانية حيث عزّز صفوف هرتا برلين الذي اقترب من مغادرة الدرجة الأولى الألمانية. وانهار هانوفر في مواجهة فردر برام وخسر 3-0 وعرفت المقابلة مشاركة كريم حقي الذي كان اساسيا.
في المقابل لازم سفيان الشاهد بنك الاحتياط
وفي مقابلات الدرجة الألمانية الثانية شارك أحمد العكايشي في اخر 10 دقائق من لقاء فريقه إنغلوستاد الذي تعادل خارج ملعبه بنتيجة 0-0 مع دريسن. وخاض عدلي لشهب اخر 12 دقيقة من لقاء فريقه أغسبورغ أو الذي خسر 3-1 ضد ديسلدورف. أما التيجاني بلعيد فقد خاض اخر 5 دقائق من لقاء فريقه إنيون برلين الذي تعادل بنتيجة 1-1 مع ديسبورغ.
أفضل موسم
تابع سليم بن عاشور مشاركته مع فريقه ماريتيمو البرتغالي الذي انتصر بنتيجة 2-1 على فيرنسي وشارك بن عاشور أساسيا ولكنه لم ينه المقابلة حيث عوّضه المدرب في الدقيقة 76 والنتيجة التعادل 1-1. ويعدّ الموسم الحالي الأفضل بالنسبة الى بن عاشور على اعتبار أنه يشارك بشكل منتظم مع فريقه البرتغالي.
وفي إسبانيا غاب الأسعد النويوي مرة أخرى عن تشكيلة فريقه لاكورنيا خلال المقابلة التي حقق فيها فريقه الانتصار خارج ملعبه على كوادا لا خارا بنتيجة 2-1. كما غاب النفطي عن صفوف بلد الوليد المنتصر بنتيجة 2-1 خارج ملعبه على أوتشي.
الهدف الأول
سجل هاشم عباس أول أهدافه في البطولة البولونية حين قاد فريقه لودز إلى الانتصار بنتيجة 1-0 على بولشتاين وتحقق الهدف في الدقيقة 42 وخاض المدافع التونسي كامل المقابلة في وقت عوّض فيه زميله مهدي بن ضيف الله في الدقيقة 62 وغاب سهيل بالراضية التونسي الثالث في هذا الفريق عن المقابلة. وتابع هاشم كرة ثابتة بطريقة ممتازة ولئن أفلتت الكرة من بن ضيف الله فإن هاشم عباس كان فطنا.
غياب الراقد
غاب حسين الراقد عن لقاء فريقه كارابوكاسبور التركي ضد أنطاليا سبور، في المقابل عرفت صفوف أنطاليا مشاركة علي الزيتوني الذي خاض كامل المقابلة للمرة الأولى منذ جولات وخسر 1/2.
وفي لقاء اخر، خسر مرسين سبور بنتيجة 2-0 ضد مانيا سبور وقد خاض بن يحيى كامل المقابلة كما جرت العادة.
80 دقيقة للشرميطي
حقق زوريخ الانتصار بنتيجة 1-0 على لوزان سبور وعرفت صفوف زوريخ مشاركة المهاجم التونسي أمين الشرميطي الذي لم ينه المقابلة وعوّض في الدقيقة 80 وحسب الملخص الذي بثته القنوات السويسرية فإن الفرص السانحة للتهديف كانت شبه مفقودة بالنسبة إلى اللاعب التونسي الذي لم تصله كرات وغاب الزواغي والشيخاوي عن المقابلة. ولم يشارك سيف غزال مع فريقه تون الذي خسر بنتيجة 1-0 ضد سيون.
وفي أوكرانيا شارك أنيس البوسعيدي في كامل لقاء فريقه الجديد سمفربول الذي انتصر خارج ملعبه بنتيجة 3-2 على كارباتي. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]