******تعليق رائع لأحد الأعضاء ********
تم حذف فقرة لاحتوائها على تعليق سياسي لا نريد الدخول في مثل هذه المتاهات
إحدى عضوات المجلس الوطني التأسيسي ذكرت في إطار جلسة تقييم ما جد من أحداث يوم 09 أفريل الجاري بحضور السيد وزير الداخلية، أن الشعب التونسي لا يثق في المؤسسة الأمنية، لهذه السيدة الكريمة أقول " هناك فعلا نسبة من الشعب لا تثق في المؤسسة الأمنية، ولكن الأغلبية منه تثق فيها، بل وتعتبرها المركب الأقوى والأمتن والأسرع الذي يمتطيه التونسيون والتونسيات لبلوغ بر الأمان، كما أقول لهذه السيدة الكريمة " أن أغلبية الشعب الذي تتحدثين بآسمه يثق في المؤسسة الأمنية، ولكنه لا يثق في الأحزاب، ولدينا ألف دليل على ذلك نكتفي بإثنين منها فقط:
1 ـ أن أكثر من أربعة ملايين تونسي لهم الحق في الإنتخاب ولكنهم أعرضوا عن التصويت في إنتخابات المجلس الوطني التأسيسي يوم 23 أكتوبر 2011، والأسباب واضحة ولا تحتاج لأي تفسير أو تعليق.
-2(محذوف)---
فالشكر، كل الشكر لمن يستهويه الدوس على رجال الأمن بالأحذية الجديدة التي إشتريتموها من المنحة الخصوصية المخولة لأعضاء المجلس الوطني التأسيسي، من تسبونهم وتهينونهم وتجرحون كرامتهمهم، هم يحرسونكم الآن خارج مقر المجلس، وحتى عندما تعودون لغرفكم في النزل ذو الخمسة نجوم وتأكلون ما لذ وطاب وتسهرون وتنعمون، ولكن رجال الأمن هؤلاء يرابطون في مواقع عملهم لا يغادرونها، لا عندما يشتد البرد القارص، ولا عندما تشتعل أشعة الشمس، ويكتفون برفيقة دربههم، تلك اللمجة الفقيرة التي يسدون بها الرمق وهم يؤدون واجبهم الوطني، فحسبنا الله نعم الوكيل، حسبنا الله نعم الوكيل، حسبنا الله نعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله
تم حذف فقرة لاحتوائها على تعليق سياسي لا نريد الدخول في مثل هذه المتاهات
إحدى عضوات المجلس الوطني التأسيسي ذكرت في إطار جلسة تقييم ما جد من أحداث يوم 09 أفريل الجاري بحضور السيد وزير الداخلية، أن الشعب التونسي لا يثق في المؤسسة الأمنية، لهذه السيدة الكريمة أقول " هناك فعلا نسبة من الشعب لا تثق في المؤسسة الأمنية، ولكن الأغلبية منه تثق فيها، بل وتعتبرها المركب الأقوى والأمتن والأسرع الذي يمتطيه التونسيون والتونسيات لبلوغ بر الأمان، كما أقول لهذه السيدة الكريمة " أن أغلبية الشعب الذي تتحدثين بآسمه يثق في المؤسسة الأمنية، ولكنه لا يثق في الأحزاب، ولدينا ألف دليل على ذلك نكتفي بإثنين منها فقط:
1 ـ أن أكثر من أربعة ملايين تونسي لهم الحق في الإنتخاب ولكنهم أعرضوا عن التصويت في إنتخابات المجلس الوطني التأسيسي يوم 23 أكتوبر 2011، والأسباب واضحة ولا تحتاج لأي تفسير أو تعليق.
-2(محذوف)---
فالشكر، كل الشكر لمن يستهويه الدوس على رجال الأمن بالأحذية الجديدة التي إشتريتموها من المنحة الخصوصية المخولة لأعضاء المجلس الوطني التأسيسي، من تسبونهم وتهينونهم وتجرحون كرامتهمهم، هم يحرسونكم الآن خارج مقر المجلس، وحتى عندما تعودون لغرفكم في النزل ذو الخمسة نجوم وتأكلون ما لذ وطاب وتسهرون وتنعمون، ولكن رجال الأمن هؤلاء يرابطون في مواقع عملهم لا يغادرونها، لا عندما يشتد البرد القارص، ولا عندما تشتعل أشعة الشمس، ويكتفون برفيقة دربههم، تلك اللمجة الفقيرة التي يسدون بها الرمق وهم يؤدون واجبهم الوطني، فحسبنا الله نعم الوكيل، حسبنا الله نعم الوكيل، حسبنا الله نعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله