آيات في فضائل القرآن
قال تعالى " وهذا كتاب أنزلناه مبارك ".
(الأنعام.92)
قال تعالى " إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ".
(الإسراء:9)
قال تعالى " لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ".
(الإسراء:1)
قال تعالى " تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً "
(الفرقان:1)
قال تعالى " قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورًا مبيناً "
(النساء:174)
قال تعالى " يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور
وهدى ورحمة للمؤمنين "
(يونس:57)
قال تعالى " طس تلك آيات القرآن وكتاب مبين هدى وبشرى للمؤمنين ".
(النمل:1)
قال تعالى " شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان "
(البقرة:185)
قال تعالى
" إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرًا وعلانية يرجون تجارة
لن تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور "
(فاطر:29)
وأهل القرآن المتمسكون به هم الصالحون المصلحون
(الأعراف:170)
كما يقول تعالى
والقرآن الكريم هو الذي هَدَى الله به نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم ،
قال تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم "
قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي وإن اهتديت فبما
يوحي إلي ربي إن ربي سميع قريب "
(سبأ:50)
ولقد أنزل الله عز وجل هذا القرآن على نبيه صلى الله عليه وسلم ليكون نورًا
وهداية للناس وليخرجهم الله عز وجل به من ظلمات الشرك والجهل إلى نور التوحيد
وعبادة الله رب العالمين قال تعالى " أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نورًا يمشي به
في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها "
(الأنعام:122)
قال تعالى " وهذا كتاب أنزلناه مبارك ".
(الأنعام.92)
قال تعالى " إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ".
(الإسراء:9)
قال تعالى " لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ".
(الإسراء:1)
قال تعالى " تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً "
(الفرقان:1)
قال تعالى " قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورًا مبيناً "
(النساء:174)
قال تعالى " يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور
وهدى ورحمة للمؤمنين "
(يونس:57)
قال تعالى " طس تلك آيات القرآن وكتاب مبين هدى وبشرى للمؤمنين ".
(النمل:1)
قال تعالى " شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان "
(البقرة:185)
قال تعالى
" إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرًا وعلانية يرجون تجارة
لن تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور "
(فاطر:29)
وأهل القرآن المتمسكون به هم الصالحون المصلحون
(الأعراف:170)
كما يقول تعالى
والقرآن الكريم هو الذي هَدَى الله به نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم ،
قال تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم "
قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي وإن اهتديت فبما
يوحي إلي ربي إن ربي سميع قريب "
(سبأ:50)
ولقد أنزل الله عز وجل هذا القرآن على نبيه صلى الله عليه وسلم ليكون نورًا
وهداية للناس وليخرجهم الله عز وجل به من ظلمات الشرك والجهل إلى نور التوحيد
وعبادة الله رب العالمين قال تعالى " أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نورًا يمشي به
في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها "
(الأنعام:122)