[center]تهجمّ أحد المواطنين على أمواج إذاعة صفاقس في برنامج صبيحة الجمعة 23 سبتمبر على سلك الأمن بالجهة وانتقد عملية التمشيط الواسعة مدّعيا أن الأمن يقوم بتحويل الأبرياء والمجرمين في ذات الوقت الى إدارة المنطقة ثمّ يقع التثبتّ في هوية الأشخاص
كما تناول موضوع الدراجات النارية في صفاقس وحجزها بسبب الخوذة واعتبر أن الأمر غير منطقي لكنّ مداخلته التي كانت على الهواء مباشرة شملت اتهاما صريحا وواضحا لأعوان الأمن في صفاقس بنيل الرشوة وهو ما استاء له رجال الأمن بالجهة وجعل إدارة إقليم صفاقس تقرر ملاحقة هذا المواطن قضائيا إذا لم يقدم أدلة على اتهامه للأمن في صفاقس بأنه مُرتشي
في حين تدخل مسؤول أمني بإدارة أمن إقليم صفاقس وتولى الردّ عليه
وقد اعتبر المواطن في صفاقس هذه المكالمة كمن يصبّ الزيت على النار في هذا الظرف الحسّاس التي تمر به الجهة واتهم البعض هذا المُتدخل في إذاعة صفاقس بالسعي لتسميم الأجواء بين رجل الأمن والمواطن بالجهة
وقد أعرب الجميع في صفاقس ما عدا اللصوص طبعا عن ارتياحهم لحملات التمشيط الواسعة النطاق وساندوا رجال الأمن في إيقاف الجميع ثمّ التثبت فيما بعد حرصا على تنظيف البلاد من المنحرفين الذي فشل البعض منهم في التمويه على أعوان الأمن عبر التخفي في شكل الرجل الوسيم والنظيف في حين أثبتت التحريات أنه رئيس عصابة للسرقة
أما في موضوع الدراجات فقد ساند الأهالي أيضا عودة الحملات للتثبت من الدراجات المسروقة أو التي تستعمل في عمليات البراكاج ونشل المواطنين وما على مستعملي هذه الدراجات سوى التقيد بالقانون واستعمال الكاسكْ والاستظهار بورقة شراء الدراجة مع الحرص على عدم حجزها أكثر من يوم في المستودع حتى لا تصبح العملية ابتزاز ونهب لأموال الشعب
كما تناول موضوع الدراجات النارية في صفاقس وحجزها بسبب الخوذة واعتبر أن الأمر غير منطقي لكنّ مداخلته التي كانت على الهواء مباشرة شملت اتهاما صريحا وواضحا لأعوان الأمن في صفاقس بنيل الرشوة وهو ما استاء له رجال الأمن بالجهة وجعل إدارة إقليم صفاقس تقرر ملاحقة هذا المواطن قضائيا إذا لم يقدم أدلة على اتهامه للأمن في صفاقس بأنه مُرتشي
في حين تدخل مسؤول أمني بإدارة أمن إقليم صفاقس وتولى الردّ عليه
وقد اعتبر المواطن في صفاقس هذه المكالمة كمن يصبّ الزيت على النار في هذا الظرف الحسّاس التي تمر به الجهة واتهم البعض هذا المُتدخل في إذاعة صفاقس بالسعي لتسميم الأجواء بين رجل الأمن والمواطن بالجهة
وقد أعرب الجميع في صفاقس ما عدا اللصوص طبعا عن ارتياحهم لحملات التمشيط الواسعة النطاق وساندوا رجال الأمن في إيقاف الجميع ثمّ التثبت فيما بعد حرصا على تنظيف البلاد من المنحرفين الذي فشل البعض منهم في التمويه على أعوان الأمن عبر التخفي في شكل الرجل الوسيم والنظيف في حين أثبتت التحريات أنه رئيس عصابة للسرقة
أما في موضوع الدراجات فقد ساند الأهالي أيضا عودة الحملات للتثبت من الدراجات المسروقة أو التي تستعمل في عمليات البراكاج ونشل المواطنين وما على مستعملي هذه الدراجات سوى التقيد بالقانون واستعمال الكاسكْ والاستظهار بورقة شراء الدراجة مع الحرص على عدم حجزها أكثر من يوم في المستودع حتى لا تصبح العملية ابتزاز ونهب لأموال الشعب