واحة
بيضاء راقية. إنه شعور تلقائي ينتاب زائر هذه الشقة السكنية التي توحي
بالراحة والسكينة، كأنّها في ناحية نائية، مع العلم أنّها في قلب العاصمة
اللبنانية بيروت.
مساحة الشقة متوسطة، لم يكبّلها الأثاث الذي ليس كلاسيكيا بحتا ولا عصريا بحتا، بل مزيج من الإثنين.
وقد طغى الأبيض والبيج على المفروشات التي توحّدت ألوانها نظراً الى
المساحة الواحدة المفتوحة، بحيث يمكن أن نجول في تفاصيلها بمجرد الوقوف على
باب قاعة الإستقبال.
وهذه القاعة أرضها من الرخام الفاخر المحدّد بلون آخر من البيج الداكن،
إحتلت وسط جداره مرآة مستديرة إطارها من الخشب، وفي الأرض ارتفعت أمامها
شتول خضر وبيض من الأوركيدي.
وقد لعبت هذه النبتة دوراً أساسيا كأسسوار في تزيين الجلسات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكم مني اطييب الامنيات .,.,
بيضاء راقية. إنه شعور تلقائي ينتاب زائر هذه الشقة السكنية التي توحي
بالراحة والسكينة، كأنّها في ناحية نائية، مع العلم أنّها في قلب العاصمة
اللبنانية بيروت.
مساحة الشقة متوسطة، لم يكبّلها الأثاث الذي ليس كلاسيكيا بحتا ولا عصريا بحتا، بل مزيج من الإثنين.
وقد طغى الأبيض والبيج على المفروشات التي توحّدت ألوانها نظراً الى
المساحة الواحدة المفتوحة، بحيث يمكن أن نجول في تفاصيلها بمجرد الوقوف على
باب قاعة الإستقبال.
وهذه القاعة أرضها من الرخام الفاخر المحدّد بلون آخر من البيج الداكن،
إحتلت وسط جداره مرآة مستديرة إطارها من الخشب، وفي الأرض ارتفعت أمامها
شتول خضر وبيض من الأوركيدي.
وقد لعبت هذه النبتة دوراً أساسيا كأسسوار في تزيين الجلسات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكم مني اطييب الامنيات .,.,