سددت خادمة أثيوبية لكفيلها الثلاثيني عدة ضربات متتالية بساطور كانت تحمله بيدها، ما استدعى نقله على الفور للعناية المركزة بالمستشفى العام بمحافظة الزلفي حيث يرقد بحالة غير مطمئنة.
وقال عم المجني عليه إن ابن أخيه (ع،ع،خ - 35 عاما متزوج وأب) عاد إلى
منزله عصر أمس الأول وأثناء دخوله البيت فوجئ بالخادمة الإثيوبية وهي في
أوائل العشرينات من عمرها تحمل في يدها ساطورا مترصدة له وهوت به سريعا على
رأسه
تريد تهشيمه حيث تمكنت من إصابته دون قتله إلا أنه ولى هارباً فقامت
بملاحقته إلى أن تمكنت من ضربه مرة ثانية بقوة على يده ومزقت أوردة وشرايين
يده وأثناء ذلك كان يجري محاولا الهروب والنجاة خارج المنزل فتمكنت من
ضربه بالساطور ضربة ثالثة على كتفه وكان قد تمكن من الخروج من المنزل إلى
الشارع.
وأضاف بحسب صحيفة "الوئام" أن أحد المارة تلقفه وقد تلطخ بالدماء حيث قام
بنقله على الفور إلى إسعاف مستشفى الزلفي العام مضرجا بالدماء وفي حالة
غيبوبة من شدة الإصابات المتلاحقة التي أصيب بها ومن هول الصدمة غير
المتوقعة.
وأفاد أن المجني عليه أجرى أمس عدة عمليات في رأسه
وفي كتفه شملت خياطة وغيرها من أثر ضربة الساطور فيما أجرى قبل قليل
عملية ثانية في يده لإعادة أوردة وشرايين يده الممزقة وضبط أعصاب اليد
المصابة.
من جهتها، قالت عائلة المجني عليه إنهم لاحظوا على الخادمة تصرفات غريبة
مثل الصياح بدون سبب، وقيامها بقص شعر رأسها بمحض إرادتها ثم بكت وأخذت
تصيح: "أين شعري أين شعري"، مشيرين إلى أنه قبل يوم من الحادثة فوجئت
العائلة باتصال من مركز الشرطة يفيد بهروب الخادمة وإلقاء القبض عليها
ويطلبون من الكفيل (المجني عليه) استلامها وفعلا ذهب واستلمها وأعادها
للبيت وفي اليوم التالي حصل ما حصل.
من جانبها، قامت شرطة محافظة الزلفي بإلقاء القبض على الخادمة وإيداعها
التوقيف وما زال التحقيق جاريا معها لكشف أسباب وملابسات محاولة قتل الكفيل
الذي لا يزال يرقد بالعناية المركزة بمستشفى الزلفي العام لتلقي العلاج
اللازم.
وقال عم المجني عليه إن ابن أخيه (ع،ع،خ - 35 عاما متزوج وأب) عاد إلى
منزله عصر أمس الأول وأثناء دخوله البيت فوجئ بالخادمة الإثيوبية وهي في
أوائل العشرينات من عمرها تحمل في يدها ساطورا مترصدة له وهوت به سريعا على
رأسه
تريد تهشيمه حيث تمكنت من إصابته دون قتله إلا أنه ولى هارباً فقامت
بملاحقته إلى أن تمكنت من ضربه مرة ثانية بقوة على يده ومزقت أوردة وشرايين
يده وأثناء ذلك كان يجري محاولا الهروب والنجاة خارج المنزل فتمكنت من
ضربه بالساطور ضربة ثالثة على كتفه وكان قد تمكن من الخروج من المنزل إلى
الشارع.
وأضاف بحسب صحيفة "الوئام" أن أحد المارة تلقفه وقد تلطخ بالدماء حيث قام
بنقله على الفور إلى إسعاف مستشفى الزلفي العام مضرجا بالدماء وفي حالة
غيبوبة من شدة الإصابات المتلاحقة التي أصيب بها ومن هول الصدمة غير
المتوقعة.
وأفاد أن المجني عليه أجرى أمس عدة عمليات في رأسه
وفي كتفه شملت خياطة وغيرها من أثر ضربة الساطور فيما أجرى قبل قليل
عملية ثانية في يده لإعادة أوردة وشرايين يده الممزقة وضبط أعصاب اليد
المصابة.
من جهتها، قالت عائلة المجني عليه إنهم لاحظوا على الخادمة تصرفات غريبة
مثل الصياح بدون سبب، وقيامها بقص شعر رأسها بمحض إرادتها ثم بكت وأخذت
تصيح: "أين شعري أين شعري"، مشيرين إلى أنه قبل يوم من الحادثة فوجئت
العائلة باتصال من مركز الشرطة يفيد بهروب الخادمة وإلقاء القبض عليها
ويطلبون من الكفيل (المجني عليه) استلامها وفعلا ذهب واستلمها وأعادها
للبيت وفي اليوم التالي حصل ما حصل.
من جانبها، قامت شرطة محافظة الزلفي بإلقاء القبض على الخادمة وإيداعها
التوقيف وما زال التحقيق جاريا معها لكشف أسباب وملابسات محاولة قتل الكفيل
الذي لا يزال يرقد بالعناية المركزة بمستشفى الزلفي العام لتلقي العلاج
اللازم.