تعريف الاضحية
هى ما يذبح من النعم تقربا الى الله تعالى يوم النحر (عيد الاضحى)
الى اخر ايام التشريق اي من بعد صلاة العيد الى نهاية رابع ايام العيد
حكم الاضحية
هى سنه مؤكدة شرعت فى السنة الثانية للهجرة
...
قال صلى الله عليه وسلم من كان له سعة و لم يضح ، فلا يقربن مصلانا
وهى سنه مؤكدة على الكفاية بمعنى
اذا فعلها واحد من اهل البيت تكفى له ولكل من هو مكلف بالانفاق عليه
الشروط الواجب توافرها فى الاضحية
قال تعالى يا ايها الذين امنوا انفقوا من طيبات ما كسبتم
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا
هنالك شرطان يجب ان يتوفران بالاضحيه حتى تجزء
شرط السن
- يجزئ من الضأن من كان له سته شهور بشرط ان يكون سمينا بحيث لو وضع
من الكبار لم يعرف
- يجزئ من المعز الثنية يعنى مالها سنة ودخلت فى الثانية
- يجزئ من الابل ماله خمس سنين دخل فى السادسة
- ويجزئ من البقر ماله سنتان ودخل فى الثالثة والابل والبقر تجزئ الواحدة منها
عن سبعه اشخاص واما الشاه فلا تجزئ الا عن شخص واحد
شرط السلامة من العيوب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أربع لا تجوز في الضحايا العوراء البين عورها ، والمريضة البين مرضها
والعرجاء البين ضلعها ، والكبيرة التي لا تنقى
وقت الاضحية
لا يجوز ذبح الاضحية قبل صلاة العيد
يبدا وقت ذبح الاضحية بعد صلاة العيد الى غروب شمس اليوم الرابع من ايام
عيد الاضحى فقد قال علية الصلاة والسلام
من ذبح قبل الصلاة فإنما ذبح لنفسه ، ومن ذبح بعد الصلاة فقد تم نسكه
وأصاب سنة المسلمين
وقال صلى الله عليه وسلم من ذبح قبل الصلاة فليعد
اداب ذبح الاضحية
قال عليه الصلاة والسلام
إن الله كتب الإحسان على كل شيء . فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة
وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح . وليحد أحدكم شفرته . فليرح ذبيحته
يجب سن السكين بعيد عن رؤية الحيوان وعرض الماء عليه قبل ذبحه ويجب
اضجاعه بلطف على جانبه الايمن مستقبلا القبلة
مستحباتها
- يستبح للمضحى ان يذبح بنفسه وان كان لا يحسن ذلك فليولى غيره وعليه حضور الذبح
- من اراد ان يضحى ودخل عليه ذ الحجة فلا ياخد من شعره ولا اظافره
لقول النبى صلى الله عليه وسلم
من كان له ذبح يذبحه ، فإذا أهل هلال ذي الحجة ، فلا يأخذن من شعره ولا من
أظفاره شيئا ، حتى يضحي
وإذا أخذ من يريد الأضحية شيئا من شعره أو ظفره أو بشرته فعليه أن يتوب إلى
الله تعالى ولا كفارة عليه ولا يمنعه ذلك عن الأضحية كما يظن بعض العوام
وإذا أخذ شيئا من ذلك ناسيا أو جاهلا أو سقط الشعر بلا قصد فلا إثم عليه وإن احتاج
إلى أخذه فله أخذه ولا شيء عليه مثل أن ينكسر ظفره فيؤذيه فيقصه أو ينزل الشعر
في عينيه فيزيله، أو يحتاج إلى قصه لمداواة جرح ونحوه
- يستحب ان يعطى الفقراء من لحمها شىء ولو يسيرا بشرط ان يكون نيئا والافضل ان
يقسمها ثلاثا ثلث للفقراء وثلث للارحام وثلث لاهله
- لا يجوز بيع جلد الاضحية ولا جعله اجرا للجزار
ولكن ان باعه وتصدق بثمنه فذلك جائز
حكم الأضحية:
وأكثر العلماء يرونأن الأضحية سنة مؤكدة لما روى عن ابن عباس أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال:" ثلاث كتبت على وهن لكم تطوع؛
الوتر، والنحر، وركعتا الفجر". ولأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
علق الأضحية على إرادة المضحي في حديثه الذي روته عنه أم
سلمة الذي يقول فيه:" إذا دخل العشر أي العشر الأوائل من ذي
الحجة، وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هى ما يذبح من النعم تقربا الى الله تعالى يوم النحر (عيد الاضحى)
الى اخر ايام التشريق اي من بعد صلاة العيد الى نهاية رابع ايام العيد
حكم الاضحية
هى سنه مؤكدة شرعت فى السنة الثانية للهجرة
...
قال صلى الله عليه وسلم من كان له سعة و لم يضح ، فلا يقربن مصلانا
وهى سنه مؤكدة على الكفاية بمعنى
اذا فعلها واحد من اهل البيت تكفى له ولكل من هو مكلف بالانفاق عليه
الشروط الواجب توافرها فى الاضحية
قال تعالى يا ايها الذين امنوا انفقوا من طيبات ما كسبتم
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا
هنالك شرطان يجب ان يتوفران بالاضحيه حتى تجزء
شرط السن
- يجزئ من الضأن من كان له سته شهور بشرط ان يكون سمينا بحيث لو وضع
من الكبار لم يعرف
- يجزئ من المعز الثنية يعنى مالها سنة ودخلت فى الثانية
- يجزئ من الابل ماله خمس سنين دخل فى السادسة
- ويجزئ من البقر ماله سنتان ودخل فى الثالثة والابل والبقر تجزئ الواحدة منها
عن سبعه اشخاص واما الشاه فلا تجزئ الا عن شخص واحد
شرط السلامة من العيوب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أربع لا تجوز في الضحايا العوراء البين عورها ، والمريضة البين مرضها
والعرجاء البين ضلعها ، والكبيرة التي لا تنقى
وقت الاضحية
لا يجوز ذبح الاضحية قبل صلاة العيد
يبدا وقت ذبح الاضحية بعد صلاة العيد الى غروب شمس اليوم الرابع من ايام
عيد الاضحى فقد قال علية الصلاة والسلام
من ذبح قبل الصلاة فإنما ذبح لنفسه ، ومن ذبح بعد الصلاة فقد تم نسكه
وأصاب سنة المسلمين
وقال صلى الله عليه وسلم من ذبح قبل الصلاة فليعد
اداب ذبح الاضحية
قال عليه الصلاة والسلام
إن الله كتب الإحسان على كل شيء . فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة
وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح . وليحد أحدكم شفرته . فليرح ذبيحته
يجب سن السكين بعيد عن رؤية الحيوان وعرض الماء عليه قبل ذبحه ويجب
اضجاعه بلطف على جانبه الايمن مستقبلا القبلة
مستحباتها
- يستبح للمضحى ان يذبح بنفسه وان كان لا يحسن ذلك فليولى غيره وعليه حضور الذبح
- من اراد ان يضحى ودخل عليه ذ الحجة فلا ياخد من شعره ولا اظافره
لقول النبى صلى الله عليه وسلم
من كان له ذبح يذبحه ، فإذا أهل هلال ذي الحجة ، فلا يأخذن من شعره ولا من
أظفاره شيئا ، حتى يضحي
وإذا أخذ من يريد الأضحية شيئا من شعره أو ظفره أو بشرته فعليه أن يتوب إلى
الله تعالى ولا كفارة عليه ولا يمنعه ذلك عن الأضحية كما يظن بعض العوام
وإذا أخذ شيئا من ذلك ناسيا أو جاهلا أو سقط الشعر بلا قصد فلا إثم عليه وإن احتاج
إلى أخذه فله أخذه ولا شيء عليه مثل أن ينكسر ظفره فيؤذيه فيقصه أو ينزل الشعر
في عينيه فيزيله، أو يحتاج إلى قصه لمداواة جرح ونحوه
- يستحب ان يعطى الفقراء من لحمها شىء ولو يسيرا بشرط ان يكون نيئا والافضل ان
يقسمها ثلاثا ثلث للفقراء وثلث للارحام وثلث لاهله
- لا يجوز بيع جلد الاضحية ولا جعله اجرا للجزار
ولكن ان باعه وتصدق بثمنه فذلك جائز
حكم الأضحية:
وأكثر العلماء يرونأن الأضحية سنة مؤكدة لما روى عن ابن عباس أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال:" ثلاث كتبت على وهن لكم تطوع؛
الوتر، والنحر، وركعتا الفجر". ولأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
علق الأضحية على إرادة المضحي في حديثه الذي روته عنه أم
سلمة الذي يقول فيه:" إذا دخل العشر أي العشر الأوائل من ذي
الحجة، وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]