يوم
30 ديسمبر 2012
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مدونة
"الثورة نيوز": تعرّضت فتاة تبلغ من العمر 33 سنة إلى تحويل وجهة من طرف
أحد الشبان من ذوي السوابق العدلية عندما كانت في طريقها إلى مقر عملها.
وتفيد المعطيات الأولية أن فتاة كانت في طريقها إلى مقر عملها على مستوى حي
النزهة وهو حي شعبي يتواجد على أطراف مدينة نابل إذ بأحد المجهولين يشهر
في وجهها سكينا كبير الحجم ووضعها على جنبها محذرا إياها من القيام بأي
ردّة فعل لجلب انتباه المارة وأركبها عنوة في سيارته وأخذها إلى إحدى
الضيعات الفلاحية غير البعيدة عن المكان ثم طلب منها نزع ملابسها تحت طائلة
التهديد والوعيد فرضخت لطلبه وهي في حالة ذعر لا تحسد عليها فقام
بمواقعتها بكل وحشية، ثم بعد أن أتم فعلته استولى على جميع مصوغها وتركها
بالمكان بمفردها واختفى عن أنظارها.
تحاملت المتضررة على نفسها وقصدت مركز الاستمرار بنابل وأدلت بأوصاف
المظنون فيه فتم فتح محضر بحث في الغرض. وبإيلاء الموضوع ما يستحق من أهمية
تم حصر الشبهة في أحد الشبان من ذوي السوابق العدلية في مثل هذه القضايا
فألقي القبض عليه وتقديمه إلى فرقة الشرطة العدلية بنابل وبعرضه على
المتضررة تعرفت عليه من الوهلة الأولى.
وبعد مراجعة النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بنابل أذنت بالاحتفاظ به
من أجل تحويل وجهة أنثى ومواقعتها غصبا وسلبها تحت طائلة التهديد.
هذا المقال موجود في:
أهم الأحداث,
جهات
30 ديسمبر 2012
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مدونة
"الثورة نيوز": تعرّضت فتاة تبلغ من العمر 33 سنة إلى تحويل وجهة من طرف
أحد الشبان من ذوي السوابق العدلية عندما كانت في طريقها إلى مقر عملها.
وتفيد المعطيات الأولية أن فتاة كانت في طريقها إلى مقر عملها على مستوى حي
النزهة وهو حي شعبي يتواجد على أطراف مدينة نابل إذ بأحد المجهولين يشهر
في وجهها سكينا كبير الحجم ووضعها على جنبها محذرا إياها من القيام بأي
ردّة فعل لجلب انتباه المارة وأركبها عنوة في سيارته وأخذها إلى إحدى
الضيعات الفلاحية غير البعيدة عن المكان ثم طلب منها نزع ملابسها تحت طائلة
التهديد والوعيد فرضخت لطلبه وهي في حالة ذعر لا تحسد عليها فقام
بمواقعتها بكل وحشية، ثم بعد أن أتم فعلته استولى على جميع مصوغها وتركها
بالمكان بمفردها واختفى عن أنظارها.
تحاملت المتضررة على نفسها وقصدت مركز الاستمرار بنابل وأدلت بأوصاف
المظنون فيه فتم فتح محضر بحث في الغرض. وبإيلاء الموضوع ما يستحق من أهمية
تم حصر الشبهة في أحد الشبان من ذوي السوابق العدلية في مثل هذه القضايا
فألقي القبض عليه وتقديمه إلى فرقة الشرطة العدلية بنابل وبعرضه على
المتضررة تعرفت عليه من الوهلة الأولى.
وبعد مراجعة النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بنابل أذنت بالاحتفاظ به
من أجل تحويل وجهة أنثى ومواقعتها غصبا وسلبها تحت طائلة التهديد.
هذا المقال موجود في:
أهم الأحداث,
جهات