لندن: قال موقع ويكيليكس الإلكتروني الذي يواصل نشر الآلاف من البرقيات الدبلوماسية الأمريكية التي لم تنشر من قبل وبعضها سري أنه تعرض لهجوم إلكتروني في ساعة متأخرة من الليلة الماضية.
وقال ويكيليكس في رسالة على «تويتر»: "منظمة ويكيليكس تتعرض حاليا للهجوم".
ويعتقد أن جوليان اسانج مؤسس ويكيليكس الاسترالي المولد المثير للجدل الذي سرب البرقيات الدبلوماسية هو الذي بعث بالرسالة على موقع تويتر.
ووصف «ويكيليكس» المشكلة في وقت لاحق بأنها ناجمة عن "هجوم الكتروني"، وفي رسالة لاحقة على صفحته على «تويتر» قال إن موقعه عاد إلى العمل وأن بعض المستخدمين واجهوا مشاكل في الدخول إليه.
وبدأ ويكيليكس في نشر أكثر من 250 ألف برقية لوزارة الخارجية الأمريكية على دفعات.
ونشر العديد من مؤسسات الإعلام في شتى أنحاء العالم ومن بينها «رويترز» مجموعات كاملة من البرقيات طوال أشهر، لكن في الأغلب أصبحت وسائل الإعلام تنقل فقط عن هذه البرقيات أو تنشرها حين تتناول أخبارا بعينها أو تقارير استقصائية تستند إليها.
وقال شخص مقرب من الدائرة المحيطة باسانج إن خيبة أمل نشطي ويكيليكس من تراجع اهتمام وسائل الإعلام بنشر البرقيات هو السبب وراء الإفراج الشامل عن الوثائق.
وفي العام الماضي تركزت الأضواء على ويكيليكس واسانج بعد نشر برقيات الخارجية الأمريكية وعشرات الآلاف من الملفات الأمريكية السرية ونشر فيلم فيديو محاط بالسرية لعملية عسكرية أمريكية مثيرة للجدل في العراق.
ومنذ ذلك الحين تراجع الاهتمام بـ«ويكيليكس»، وربما يكون الموقع قد تضرر من قضية فرار اسانج إلى بريطانيا بعد مزاعم في السويد عن تورطه في تصرفات جنسية مشينة وما تلا ذلك من جدل حول تسليمه.
وقال ويكيليكس في رسالة على «تويتر»: "منظمة ويكيليكس تتعرض حاليا للهجوم".
ويعتقد أن جوليان اسانج مؤسس ويكيليكس الاسترالي المولد المثير للجدل الذي سرب البرقيات الدبلوماسية هو الذي بعث بالرسالة على موقع تويتر.
ووصف «ويكيليكس» المشكلة في وقت لاحق بأنها ناجمة عن "هجوم الكتروني"، وفي رسالة لاحقة على صفحته على «تويتر» قال إن موقعه عاد إلى العمل وأن بعض المستخدمين واجهوا مشاكل في الدخول إليه.
وبدأ ويكيليكس في نشر أكثر من 250 ألف برقية لوزارة الخارجية الأمريكية على دفعات.
ونشر العديد من مؤسسات الإعلام في شتى أنحاء العالم ومن بينها «رويترز» مجموعات كاملة من البرقيات طوال أشهر، لكن في الأغلب أصبحت وسائل الإعلام تنقل فقط عن هذه البرقيات أو تنشرها حين تتناول أخبارا بعينها أو تقارير استقصائية تستند إليها.
وقال شخص مقرب من الدائرة المحيطة باسانج إن خيبة أمل نشطي ويكيليكس من تراجع اهتمام وسائل الإعلام بنشر البرقيات هو السبب وراء الإفراج الشامل عن الوثائق.
وفي العام الماضي تركزت الأضواء على ويكيليكس واسانج بعد نشر برقيات الخارجية الأمريكية وعشرات الآلاف من الملفات الأمريكية السرية ونشر فيلم فيديو محاط بالسرية لعملية عسكرية أمريكية مثيرة للجدل في العراق.
ومنذ ذلك الحين تراجع الاهتمام بـ«ويكيليكس»، وربما يكون الموقع قد تضرر من قضية فرار اسانج إلى بريطانيا بعد مزاعم في السويد عن تورطه في تصرفات جنسية مشينة وما تلا ذلك من جدل حول تسليمه.