تونس تتحرى أنباء عن مقتل 11 من مواطنيها بين خاطفى الرهائن بالجزائر
الوسط التونسية
نشر في الوسط التونسية يوم 21 - 01 - 2013
تقارير إعلامية جزائرية ذكرت، فى وقت سابق، أن السلطات الجزائرية استدعت السفير التونسى للتثبت من هوية التونسيين الذين قتلوا فى هجوم الجيش الجزائرى على المنشأة.
قال حسام عباس، مسئول الإعلام بوزارة الخارجية التونسية، إن الوزارة بصدد التحرى عن الأنباء الواردة من الجزائر حول مقتل 11 تونسيا بين خاطفى الرهائن فى هجوم منشأة الغاز جنوبى البلاد.
وأضاف "عباس" أن وزارة الخارجية على اتصال بالقنصلية التونسية فى الجزائر للتحقق من صحة ما تردد من أنباء عن مقتل 11 تونسيا فى الهجوم الذى استهدف منشأة الغاز بالقرب من مدينة عين أميناس بولاية إيليزى جنوب شرق الجزائر.
وكانت تقارير إعلامية جزائرية ذكرت، فى وقت سابق، أن السلطات الجزائرية استدعت السفير التونسى للتثبت من هوية التونسيين الذين قتلوا فى هجوم الجيش الجزائرى على المنشأة.
ولم تنف وزارة الخارجية مقتل تونسيين، لكن المسئول بمكتب الإعلام أكد لوكالة الأنباء الألمانية أن الوزارة بصدد التنسيق مع الحكومة الجزائرية من أجل التثبت والتحرى حول عدد وهوية الضحايا التونسيين. وأضاف أن الوزارة بصدد إصدار بيان رسمى فى وقت لاحق بشأن كل المعطيات.
كانت وزارة الداخلية الجزائرية ذكرت، أمس الأحد، أن الهجوم الذى شنته قوات خاصة تابعة للجيش الجزائرى من أجل تحرير الرهائن أسفر عن مقتل ثلاثة وعشرين عاملا جزائريا وأجنبيا، وكذلك القضاء على جميع العناصر المهاجمة وعددهم 32 عنصرا.
الإثنين، 21 يناير 2013
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره
الوسط التونسية
نشر في الوسط التونسية يوم 21 - 01 - 2013
تقارير إعلامية جزائرية ذكرت، فى وقت سابق، أن السلطات الجزائرية استدعت السفير التونسى للتثبت من هوية التونسيين الذين قتلوا فى هجوم الجيش الجزائرى على المنشأة.
قال حسام عباس، مسئول الإعلام بوزارة الخارجية التونسية، إن الوزارة بصدد التحرى عن الأنباء الواردة من الجزائر حول مقتل 11 تونسيا بين خاطفى الرهائن فى هجوم منشأة الغاز جنوبى البلاد.
وأضاف "عباس" أن وزارة الخارجية على اتصال بالقنصلية التونسية فى الجزائر للتحقق من صحة ما تردد من أنباء عن مقتل 11 تونسيا فى الهجوم الذى استهدف منشأة الغاز بالقرب من مدينة عين أميناس بولاية إيليزى جنوب شرق الجزائر.
وكانت تقارير إعلامية جزائرية ذكرت، فى وقت سابق، أن السلطات الجزائرية استدعت السفير التونسى للتثبت من هوية التونسيين الذين قتلوا فى هجوم الجيش الجزائرى على المنشأة.
ولم تنف وزارة الخارجية مقتل تونسيين، لكن المسئول بمكتب الإعلام أكد لوكالة الأنباء الألمانية أن الوزارة بصدد التنسيق مع الحكومة الجزائرية من أجل التثبت والتحرى حول عدد وهوية الضحايا التونسيين. وأضاف أن الوزارة بصدد إصدار بيان رسمى فى وقت لاحق بشأن كل المعطيات.
كانت وزارة الداخلية الجزائرية ذكرت، أمس الأحد، أن الهجوم الذى شنته قوات خاصة تابعة للجيش الجزائرى من أجل تحرير الرهائن أسفر عن مقتل ثلاثة وعشرين عاملا جزائريا وأجنبيا، وكذلك القضاء على جميع العناصر المهاجمة وعددهم 32 عنصرا.
الإثنين، 21 يناير 2013
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره