منتديات ليالي تونس
۩۞۩ منتديات ليلي تونس ۩۞۩ ترحب بكم


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
نتشرف بتسجيلكم معنا
شكرا
۩۞۩ ادارة النقابة الأساسية بالفوج الجهوي لحفظ النظام بقفصة ۩۞۩


منتديات ليالي تونس
۩۞۩ منتديات ليلي تونس ۩۞۩ ترحب بكم


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
نتشرف بتسجيلكم معنا
شكرا
۩۞۩ ادارة النقابة الأساسية بالفوج الجهوي لحفظ النظام بقفصة ۩۞۩

منتديات ليالي تونس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ليالي تونسدخول

منتدى نقابي شامل ومنوع بادارة أمنية

مرحبا بكل اعضاء وزوار منتديات ليالي تونس- ونتمنى لكم تصفح مفيد ووقت سعيد بين صفحات منتداكم الغالي- ادارة المنتدى

الموضوعات المطروحة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي كاتبها فقط
ادارة ومشريفي  منتديات ليالي تونس تتمنى لكم رمضان مبارك باذن الله

descriptionم14 "الأفيال" تثأر لنفسها من تونس و"عُقدة المكان"

more_horiz
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


كبّد المنتخب الإيفواري نظيره التونسي نتيجة قاسية قوامها ثلاثية نظيفة ضمن منافسات الجولة الثانية من المجموعة الرابعة في كاس أمم أفريقيا المقامة حالياً بجنوب أفريقيا وتستمرّ حتى العاشر من شباط/فبراير المقبل.

وسجّل ثلاثية المباراة، جيرفه ياو كواسي الملقّب بـ"جيرفينيو" (21) ويايا توريه (87) ديدييه يا كونان (90).

وبهذا الفوز يحصّن منتخب كوت ديفوار صدارته برصيد 6 نقاط، في حين ظلّت تونس وصيفة مؤقتاً برصيد 3 نقاط، في انتظار مواجهة توغو (الثالث بنقطة واحدة) أمام الجزائر (الرابع والأخير برصيد خالٍ) التي ستُلعب لاحقاً.

كما مكّن هذا الفوز الإيفواريين من الثأر لأنفسهم من منافسهم التونسي بعد 17 عاماً، حين ألحق زملاء الحارس السابق شكري الواعر بخصمهم، الذي كان مدعوماً بمهارات نجمه جويل تييهيه، هزيمة نكراء استقرت على (3-1) ضمن منافسات الدور الأول في "كان 1996" الذي أقيم في جنوب أفريقيا بالذات، ووصل فيه التونسيون إلى محطة النهائي وقتها قبل أن يخسروا فرصة التتويج باللقب بخسارتهم أمام البلد المُضيف (2-0).

حوار الدكة بين الطرابلسي واللموشي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


مقارنة بالمباراة الافتتاحية أمام "خضر" الجزائر، قام مدرب المنتخب التونسي سامي الطرابلسي بتحويرات تكتيكية ملحوظة، حيث غادر متوسط دفاع الترجي وليد الهيشري وترك مكانه لبلال عيفة، واحتلّ مكان الأخير على الجهة اليمنى أنيس البوسعايدي، كما اضطرّ إلى تفضيل المهاجم الشاب فخر الدين بن يوسف صاحب الإمكانيات البدنية الكبيرة، مكان حمدي الحرباوي الذي عوّض عصام جمعة "المُصاب" (الهداف التاريخي للمنتخب بـ34 هدفاً) في المباراة الأولى.

وفي نظرة أولى لتحويرات الطرابلسي في هذه المواجهة الثانية، يمكن البصم على منطقيتها بشكل عام، عدا نقطة عدم التعويل على وسام يحيى متوسط ميدان ميرسين إيدمان يوردو التركي، لا سيما في ظلّ أخبار عن إصابة يعاني منها مجدي التراوي.

من جهته، بادر مدرب المنتخب الإيفواري، الفرنسي صبري اللموشي، بالقيام بتعديلات جوهرية على التشكيلة التي أقحمها أمام توغو، ومن أهمها سحب "القائد" ديدييه دروغبا لاعب شانغهاي شينهوا الصيني، وتعويضه بلاسينا تراوري المنتقل حديثاً لأنجي ماخشكالا الروسي، علاوة على إخراج قلب دفاع الـ"مان سيتي" كولو توري واستبداله بكريستيان روماريك محترف سرقسطة الإسباني، الذي احتلّ مكانه في الوسط، في حين عاد ديدييه زوكورا إلى محور الدفاع.

سطوة إيفوارية


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عطفاً على المعطيات التشجيعية التي حظي بها المنتخبان إثر تحصيلهما نقاط الفوز في مباراتيهما الافتتاحيتين أمام كل من الجزائر وتوغو، كان من المنتظر أن يدخل كلاهما موقعة "بورت إليزابيث" في رستنبرغ بأداء قوي من أجل ضمان حسن المآل في هذه المجموعة، لا سيما ممثل العرب الثاني تونس.

باستثناء 12 دقيقة افتتاحية يمكن أن نصنّفها تحت عنوان "جسّ النبض"، أبان المنتخب الإيفواري عن نواياه مبكّراً في مباراة تعني له ضمان التأهل المبكّر، وسرعان ما جاءت أولى التهديدات برأسية خطرة لسالومون كالو الذي تسلّم تمريرة بينية من زميله روماريك وسط رقابة منعدمة من الدفاع التونسي (13).

الفرصة الحقيقية الأولى في اللقاء حفّزت الإيفواريين للمجازفة أكثر والذهاب في اتجاه المرمى التونسي، خاصة مع حالة الخوف والتردّد المُبالغ فيه الذي صبغ الأداء، فعاد كالو لهزّ أركان الدفاعات التونسية المختلّة، من فرصة "لا تضيع" ورغم موقعه المناسب وفي غياب المراقبة رفض نجم ليل الفرنسي هدية افتتاح النتيجة (18).

ولم يكف المنتخب الإيفواري عن تسليط عملياته الهجومية المتتالية، التي أفرزت فرصة ثالثة محقّقة بقدم لاسينا تراوري الذي انفرد ببن شريفية لكنّ "شبل الترجي" أبدع في التصدّي وتحويل الكرة إلى الركنية (20).

تقدّم منطقي


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الضغط الرهيب الذي فرضه "الأفيال" وضع أبناء الطرابسلي في حالة من التشتّت الدفاعي، علاوة على الضياع الكامل لعناصر الوسط الذين عمّت الفوضى كافة تحرّكاتهم، وكانوا -حقيقة- على الميدان ثلاثة عناصر (مجدي التراوي، شادي الهمّامي، خالد المولهي) ولكن فعلياً لم نشهد أي تأثير لهذا الثلاثي الذي افتقد لعاملي التركيز والانتعاشة.

وسط كل هذه الفوضى العارمة، كان منطقياً انتظار سيناريو التقدّم في النتيجة لمصلحة زملاء "دروغبا الاحتياطي"، وهو ما تحقّق فعلاً إثر عمل منسّق بين لاسينا تراوري الذي قدّم كرة بالعقب على طبق لزميله جيرفينهو نجم أرسنال الإنكليزي، الذي لم يجد صعوبة تذكر في مباغتة الحارس بن شريفية بكرة قوية في سقف المرمى (21)، دوّن بها إسمه للمرة الثانية في قائمة الهدافين في البطولة الحالية، بعد هدفه الأول في بوركينافاسو.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ما تبقى من هذا الشوط الأول شهدنا انخفاضاً في مستوى اللعب بعد تسجيل الهدف الأول، وبين معطى عدم قدرة التونسيين على خلق صعوبات في الخط الأمامي للإيفواريين من ناحية، وارتياح "الأفيال" بنتيجة التقدّم الوقتي بهدف جيرفينيو من ناحية أخرى، أعلن الحكم الموريشيوسي راجيندرابارساد سيشورن نهاية النصف الأول من الحوار غير المتكافىء بين المنتخبين، نظراً للفوارق الواضحة.

الدرّاجي والمساكني "غيّرا" ولكن...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

في الشوط الثاني، كان لزاماً على الطرابلسي أن يجري تغييراً ملحّاً في وسط ميدانه الذي تعب كثيراً في شوط المباراة الأول وعانى من "كمّاشة" العملاق يايا توريه، إضافة إلى انعدام الحلول في الهجوم، وهو ما حصل بإقحام "صانع ألعاب" نادي سيون السويسري أسامة الدرّاجي مكان فخر الدين بن يوسف منذ بداية الشوط.

نزول الدراجي كان نقطة تحوّل في مردود المنتخب التونسي الذي شهد تحسّناً ملحوظاً، حيث احتفظ اللاعبون أكثر بالكرة وتحسّنت نسبة امتلاكهم لها وأصبح التونسيون يحاولون نسج عمليات هجومية، لا سيما عبر التفاهم الذي لاح بين الثنائي يوسف المساكني والدراجي، ورغم أنه لم يكن "مثمراً" في المجمل، إلاّ أنّه كان علامة تحسّن في صفوف النسور.

أما اللّموشي فقد زجّ بنجمه دروغبا مكان لاسينا تراوري في منتصف هذا الشوط الثاني (68)، لمحاولة شدّ لاعبي المنتخب التونسي إلى الوراء والحدّ من تقدّمهم إلى مرمى منتخبه.

سيناريو الختام


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لُعب سيناريو الختام في هذه المواجهة في خمس دقائق أخيرة، استهلّها المنتخب التونسي بإضاعته فرصة العودة "الذهبية"، عبر صابر خليفة الذي رفض هديّة الدفاع الإيفواري الوحيدة في هذا اللقاء ورغم موقعه المناسب وضع الكرة بين أحضان الحارس أبوبكر باري (85).

عقب الفرصة التونسية الأوضح شعر الإيفواريون بالخطر وخافوا تكرار سيناريو مباراة تونس مع الجزائر و"غدر" الدقائق الأخيرة، فعادوا إلى الضغط مجدّداً ومع حالة التعب التي نالت من غالبية اللاعبين، تمكّن "الأفيال" من توقيع هدفين آخرين عبر يايا توريه من تسديدة مركّزة (87) وقلب هجوم هانوفر الألماني ديديه يا كونان الذي أخذ مكان زميله كريستيان روماريك (90).

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هذه الثلاثية القاسية فرضت على المنتخب التونسي تكبّد عدّة خسائر على مستوى المنافسة إضافة إلى الصعيد المعنوي، حيث أنّها أثقل وأوّل هزيمة رسمية لنسور قرطاج أمام الأفيال على صعيد جميع المنافسات.

كما أنّ الإيفواريين تمكّنوا من معادلة مرات الفوز مع نظرائهم في 18 مباراة كاملة لعبت بينهما على مدار تاريخهما، حيث فاز كل منهما في ست مناسبات وتعادلا في ست أخرى، وسجّلت الكوت ديفوار بثلاثية اليوم 28 هدفاً في حين تجمّد رصيد تونس عن 26 هدفاً فقط.

ولم يعد أمام "سفراء الخضراء" الآن سوى تحقيق الفوز الحتمي في مباراتهم الأخيرة في الدور الأول أمام منتخب توغو "الصعب"، لضمان التواجد في دور الثمانية رسمياً دون الدخول في متاهة الحسابات. فيما برهن كوت ديفوار، الذي لم ينهزم في 45 مباراة متتالية خاضها سوى 3 فقط (اثنتان منها ودية أمام كوريا الجنوبية وبولندا، وواحدة رسمية أمام الجزائر في كان 2012) على حسن استعداده ليكون "البطل الجديد" للقارة السمراء.

التشكيلتان الأساسيتان:

منتخب تونس (4-5-1)

حراسة المرمى: معز بن شريفية (22)

خط الدفاع: أنيس البوسعايدي (18) [حمدي الحرباوي (9) دق 57]، بلال عيفة (2)، أيمن عبد النّور (20)، خليل شمّام (12) "القائد"

خط الوسط: خالد المولهي (21)، مجدي التراوي (14) [زهير الذوّادي (15) دق 86]، شادي الهمّامي (Cool، يوسف المساكني (7)

خط الهجوم: صابر خليفة (19)، فخر الدين بن يوسف (11) [أسامة الدرّاجي (10) دق 46]

المدرب: سامي الطرابلسي

منتخب كوت ديفوار (4-4-2)

حراسة المرمى: أبوبكر باري (1)

خط الدفاع: إيمانويل إيبويه (21)، ديدييه زوكورا (5) "القائد"، سليمان بامبا (22)، سياكا تيينه (17)

خط الوسط: كريستيان روماريك (6) [ديدييه يا كونان (13) دق 89]، الشيخ تيوتيه (9)، جيرفينيو (10)، يايا توريه (19)

خط الهجوم: لاسينا تراوري (18) [ديدييه دروغبا (11) دق 68]، سولومون كالو (Cool [ماكس غراديل (15) دق 81]

المدرب: الفرنسي صبري اللموشي

طاقم تحكيم المباراة:

حكم الساحة: الموريشيوسي راجيندرابارساد سيشورن

الحكمان المساعدان: السنغاليان جبريل كامارا والحاج ماليك سامبا

الحكم الرابع: الجنوب أفريقي دانيال بينيت.
المصدر:
الجزيرة الرياضية

descriptionم14رد: "الأفيال" تثأر لنفسها من تونس و"عُقدة المكان"

more_horiz
سلمت يمناكـ ع الطرح الممتع
الله يعطيــــكــ العافيــــة
ننتظر جديدك القادم والمميز
لك مني كل الود والاحترام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد