غدا الاحتجاج الكبير لقوات الأمن الداخلي : هل تنتهي هيمنة «الوزارة» وتبدأ هيمنة «النقابات» ؟
سفيان الأسود
نشر في الشروق يوم 30 - 01 - 2013
هل هي بداية
مرحلة جديدة في العمل النقابي في صفوف قوات الأمن الداخلي؟ هي تنتقل
نقابات الأمن الى مرحلة التصعيد في علاقتها بوزارة الداخلية؟ هل تتحول
النقابات الى محرك وحيد ومباشر لقوات الأمن..؟
كيف سيكون رد فعل وزارة الداخلية؟
وهل ستسمح لنقابات قوات الأمن بالاتجاه نحو التصعيد.. هل أخطأت وزارة
الداخلية في تعاملها مع نقابات البوليس والحرس الوطني وكل أسلاك الأمن
الأخرى. غدا في القصبة ستحتج قوات الامن وسترفع مطالبها وسيكون هذا أكبر
احتجاج قد يؤسس لمرحلة جديدة من التحرك «الأمني».
هل أدركت نقابات
قوات الأمن الآن أن فرصة التحرك صارت سانحة اليوم لتأسيس تقاليد جديدة في
تعامل الوزارة مع رجال الأمن ومع نقابات الأمن..؟
هل سينهي تحرك نقابات الأمن هيمنة وسيطرة وزارة الداخلية ويقطع مع «تقاليد» الماضي التي عرفناها لسنوات...
هل سيكون بإمكان نقابات قوات الأمن الداخلي اتخاذ قرار بالإضراب العام وهل ستكون هي المخاطب المباشر مع الأعوان؟
أسئلة كثيرة وتقاطعات عديدة تؤكد كلها أن علاقة رجل الأمن بالوزارة قد بلغت مرحلة خطيرة من التوتر.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره
سفيان الأسود
نشر في الشروق يوم 30 - 01 - 2013
هل هي بداية
مرحلة جديدة في العمل النقابي في صفوف قوات الأمن الداخلي؟ هي تنتقل
نقابات الأمن الى مرحلة التصعيد في علاقتها بوزارة الداخلية؟ هل تتحول
النقابات الى محرك وحيد ومباشر لقوات الأمن..؟
كيف سيكون رد فعل وزارة الداخلية؟
وهل ستسمح لنقابات قوات الأمن بالاتجاه نحو التصعيد.. هل أخطأت وزارة
الداخلية في تعاملها مع نقابات البوليس والحرس الوطني وكل أسلاك الأمن
الأخرى. غدا في القصبة ستحتج قوات الامن وسترفع مطالبها وسيكون هذا أكبر
احتجاج قد يؤسس لمرحلة جديدة من التحرك «الأمني».
هل أدركت نقابات
قوات الأمن الآن أن فرصة التحرك صارت سانحة اليوم لتأسيس تقاليد جديدة في
تعامل الوزارة مع رجال الأمن ومع نقابات الأمن..؟
هل سينهي تحرك نقابات الأمن هيمنة وسيطرة وزارة الداخلية ويقطع مع «تقاليد» الماضي التي عرفناها لسنوات...
هل سيكون بإمكان نقابات قوات الأمن الداخلي اتخاذ قرار بالإضراب العام وهل ستكون هي المخاطب المباشر مع الأعوان؟
أسئلة كثيرة وتقاطعات عديدة تؤكد كلها أن علاقة رجل الأمن بالوزارة قد بلغت مرحلة خطيرة من التوتر.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره