تفاصيل جديدة بخصوص قضية سرقة أسلحة تابعة للجيش التونسي
انشر في الفيسبوك
المشاركة في Facebook
يوم
30 يناير 2013
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مدونة "الثورة نيوز": في خصوص الأسلحة المسروقة بإحدى وحدات الجيش الوطني بالجنوب التونسي التي كنا أعلنا عنها سابقا فقد أكدت مصادر صحفية أن الأبحاث قد اسفرت إلى جد الأن في حصر الشكوك تجاه عسكري برتبة رقيب أول.
المعني بالأمر اختفى منذ ساعة الحادثة وهاتفه الجوال مغلق ولا وجود له لا
عند عائلته ولا أقاربه ولا الأماكن التي اعتاد الذهاب إليها.
يذكر أن عمليات التفتيش جارية لإلقاء القبض عليه كما أن هنالك احتمال أن
يكون أحد أقاربه المعروف بتطرفه الديني وراء التأثير عليه وتغيير سلوكه.
وسجل منذ ثورة 14 جانفي وإلى حد الأن 5 حالات "تطرف ديني" في صفوف الجيش
التونسي كانت هذه أخطرهم وأكثرهم وقعا على معنويات العسكريين, وفق مراقبين,
بإعتبار أنهم مجبورين على مزيد الإحتياط من بعضهم البعض خاصة وأن القيادة
العسكرية أنزلت عقوبات صارمة تجاه المتسببين بتهاونهم في العملية.
هذا المقال موجود في:
أهم الأحداث,
جهات