[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مدونة "الثورة نيوز": شهدت المنطقة السياحية بسوسة الشمالية (حمام سوسة)
منذ أيام قليلة حادثة غريبة تمثلت في تعمّد إمرأة قطع لسان شاب هاجمها
وقبّلها ونقلته إلى مركز الشرطة في مشهد أثار استغراب كل من حضره، وحسب
مصدر أمني مطلع فإن إمرأة من مواليد سنة 1959 كانت تتمشى على قارعة الطريق
بالمنطقة السياحية عندما فوجئت بشاب لا يتجاوز عمره 25 سنة الاقتراب منها
ومعاكستها.
ورغم ذلك فقد تجاهلته إلا أنه أصر على مزيد الاقتراب منها ثم هاجمها ولمسها
من أماكن حساسة من جسدها قبل أن يعمد إلى تقبيلها من فمها بعد أن سيطر
عليها قرب أحد الجدران، ونظرا لاختلال موازين القوى فإن المراة لم تجد من
حل للدفاع عن نفسها سوى قطع لسان مهاجمها ومقبّلها بأسنانها.
حينها وامام النزيف الدموي سارع الشاب بالتوجه إلى المستشفى الجامعي سهلول
بسوسة أين احتفظ به فيما تحولت المرأة إلى أقرب مقر أمني أين أعلمت الأعوان
بالواقعة وسلمتهم الجزء المقطوع من لسان الشاب، فتم فتح محضر بحث في الغرض
بكشف حقيقة ما جرى وتحديد المسؤوليات.
هذه الحادثة تكرنا بحادثة مشابهة جدت بإحدى المدن الإيطالية عندما أقدمت
معلمة على قطع لسان تلميذ تونسي بمقص بسبب تشويشه في القسم وهي الحادثة
التي هزت الرأي العام الإيطالي حينها ونددت بها المنظمات التي تعنى
بالطفولة.
مدونة "الثورة نيوز": شهدت المنطقة السياحية بسوسة الشمالية (حمام سوسة)
منذ أيام قليلة حادثة غريبة تمثلت في تعمّد إمرأة قطع لسان شاب هاجمها
وقبّلها ونقلته إلى مركز الشرطة في مشهد أثار استغراب كل من حضره، وحسب
مصدر أمني مطلع فإن إمرأة من مواليد سنة 1959 كانت تتمشى على قارعة الطريق
بالمنطقة السياحية عندما فوجئت بشاب لا يتجاوز عمره 25 سنة الاقتراب منها
ومعاكستها.
ورغم ذلك فقد تجاهلته إلا أنه أصر على مزيد الاقتراب منها ثم هاجمها ولمسها
من أماكن حساسة من جسدها قبل أن يعمد إلى تقبيلها من فمها بعد أن سيطر
عليها قرب أحد الجدران، ونظرا لاختلال موازين القوى فإن المراة لم تجد من
حل للدفاع عن نفسها سوى قطع لسان مهاجمها ومقبّلها بأسنانها.
حينها وامام النزيف الدموي سارع الشاب بالتوجه إلى المستشفى الجامعي سهلول
بسوسة أين احتفظ به فيما تحولت المرأة إلى أقرب مقر أمني أين أعلمت الأعوان
بالواقعة وسلمتهم الجزء المقطوع من لسان الشاب، فتم فتح محضر بحث في الغرض
بكشف حقيقة ما جرى وتحديد المسؤوليات.
هذه الحادثة تكرنا بحادثة مشابهة جدت بإحدى المدن الإيطالية عندما أقدمت
معلمة على قطع لسان تلميذ تونسي بمقص بسبب تشويشه في القسم وهي الحادثة
التي هزت الرأي العام الإيطالي حينها ونددت بها المنظمات التي تعنى
بالطفولة.