مدونة "الثورة نيوز": أكدت مصادر صحفية أنه تم الإعلان عن حالة اغتصاب
ثانية لطفلة عمرها 4 سنوات بروضة المرسى .وذكرت المصادر أن ولي الطفلة تقدم
بشكوى إلى مركز الأمن بحي الربيع بالمرسى وتم الإستماع إلى مديرة الروضة
والتحقيق معها حول المسألة .
ومن المفترض أن تحال القضية على أنظار المحكمة لتنضاف إلى جريمة الاغتصاب
الأولى التي مورست ضد الطفلة عزيزة البالغة من العمر 3 سنوات و8 أشهر.
ويذكر أن الطفلة الثانية من أم فرنسية ومقيمة في فرنسا وأنها هي التي تفطنت
للأمر خلال زيارتها لها في العطلة الأخيرة وأنها من أعلمت الأب ولفتت
انتباهه لرفع شكوى في الغرض. وأكد والد الطفلة الأولى صحة الخبر بناء على
حديثه إلى والد الطفلة الثانية التي لاقت نفس مصير إبنته.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وقال
إنهم حاولوا طمس الحقيقة بتقرير مخالف للحقيقة ولكنهم لن يطمسوا كل
الحقائق. وحاولت المصادر الحصول على رقم أو عنوان الولي الثاني للحديث إليه
لكن والد عزيزة أكد أنه خلافا لما فعله هو لا يريد نشرها عبر وسائل
الإعلام لاعتبارات عائلية وخوفا من تعرض ابنته الصغيرة لأية اهتزازات
نفسية. كما أن الحادثة الأولى أثارت في نفوس الأولياء الذين يضعون أبناءهم
في نفس الروضة هاجس الخوف من إمكانية التعرض للإغتصاب أدى بهم إلى ارتياد
المستشفيات لإخضاعهم للفحوصات اللازمة.
هذا المقال موجود في:
أهم الأحداث,
جهات
• للحصول على آخر الأخبار العاجلة في تونس 24/7 إضغط هنا.
• لمتابعة كل ما يحدث في تونس والعالم بالفيديو إضغط هنا.
ثانية لطفلة عمرها 4 سنوات بروضة المرسى .وذكرت المصادر أن ولي الطفلة تقدم
بشكوى إلى مركز الأمن بحي الربيع بالمرسى وتم الإستماع إلى مديرة الروضة
والتحقيق معها حول المسألة .
ومن المفترض أن تحال القضية على أنظار المحكمة لتنضاف إلى جريمة الاغتصاب
الأولى التي مورست ضد الطفلة عزيزة البالغة من العمر 3 سنوات و8 أشهر.
ويذكر أن الطفلة الثانية من أم فرنسية ومقيمة في فرنسا وأنها هي التي تفطنت
للأمر خلال زيارتها لها في العطلة الأخيرة وأنها من أعلمت الأب ولفتت
انتباهه لرفع شكوى في الغرض. وأكد والد الطفلة الأولى صحة الخبر بناء على
حديثه إلى والد الطفلة الثانية التي لاقت نفس مصير إبنته.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وقال
إنهم حاولوا طمس الحقيقة بتقرير مخالف للحقيقة ولكنهم لن يطمسوا كل
الحقائق. وحاولت المصادر الحصول على رقم أو عنوان الولي الثاني للحديث إليه
لكن والد عزيزة أكد أنه خلافا لما فعله هو لا يريد نشرها عبر وسائل
الإعلام لاعتبارات عائلية وخوفا من تعرض ابنته الصغيرة لأية اهتزازات
نفسية. كما أن الحادثة الأولى أثارت في نفوس الأولياء الذين يضعون أبناءهم
في نفس الروضة هاجس الخوف من إمكانية التعرض للإغتصاب أدى بهم إلى ارتياد
المستشفيات لإخضاعهم للفحوصات اللازمة.
هذا المقال موجود في:
أهم الأحداث,
جهات
• للحصول على آخر الأخبار العاجلة في تونس 24/7 إضغط هنا.
• لمتابعة كل ما يحدث في تونس والعالم بالفيديو إضغط هنا.