وفاة تلميذ غرقا بمرفأ البطاحات بجربة أجيم
توفى بعد ظهر اليوم الاربعاء تلميذ فى سن السابعة عشرة من العمر غرقا
بمرفأ البطاحات بجربة أجيم الذى تحجر به السباحة بسبب عمق البحر وحركة سير
البطاحات هناك.
وقد استغرقت عملية اخراج جثة الغريق من البحر حوالى
الساعتين من وصول الحماية المدنية التى حلت بالمكان دون ان تحمل معها غطاسا
لتغادر ثم تعود حاملة غطاسا وجد نفسه فى حركة مد وجزر قوية وظلمة فى
البحر.
وقد تطلب الامر تدخل
غطاسين اخرين من أبناء منطقة اجيم وخاصة من نادى تيبازا للغوص تمكنوا من
اخراج جثة الغريق فى مكان ليس ببعيد عن موقع الحادثة وهو بكامل ملابسه.
وكان الغريق رفقة ثلاثة من أصدقائه حينما قاموا بعملية سباحة فى الساعة
الثانية بعد الزوال قبل ان يلتحقوا بمعهدهم فى حصة لهم تنطلق فى الساعة
الثالثة لتحل مكانها فاجعة اليمة هزت أصدقاءه التلاميذ الذين اقبلوا الى
مكان الحادثة وجموع كبيرة من المواطنين وأفراد عائلته.
واستغرب والد الضحية من أن يكون ابنه قد أقدم على السباحة بذلك المكان قائلا انه يجهل السباحة ولا يحتمل تسرب الماء الى أذنيه
توفى بعد ظهر اليوم الاربعاء تلميذ فى سن السابعة عشرة من العمر غرقا
بمرفأ البطاحات بجربة أجيم الذى تحجر به السباحة بسبب عمق البحر وحركة سير
البطاحات هناك.
وقد استغرقت عملية اخراج جثة الغريق من البحر حوالى
الساعتين من وصول الحماية المدنية التى حلت بالمكان دون ان تحمل معها غطاسا
لتغادر ثم تعود حاملة غطاسا وجد نفسه فى حركة مد وجزر قوية وظلمة فى
البحر.
وقد تطلب الامر تدخل
غطاسين اخرين من أبناء منطقة اجيم وخاصة من نادى تيبازا للغوص تمكنوا من
اخراج جثة الغريق فى مكان ليس ببعيد عن موقع الحادثة وهو بكامل ملابسه.
وكان الغريق رفقة ثلاثة من أصدقائه حينما قاموا بعملية سباحة فى الساعة
الثانية بعد الزوال قبل ان يلتحقوا بمعهدهم فى حصة لهم تنطلق فى الساعة
الثالثة لتحل مكانها فاجعة اليمة هزت أصدقاءه التلاميذ الذين اقبلوا الى
مكان الحادثة وجموع كبيرة من المواطنين وأفراد عائلته.
واستغرب والد الضحية من أن يكون ابنه قد أقدم على السباحة بذلك المكان قائلا انه يجهل السباحة ولا يحتمل تسرب الماء الى أذنيه