مدونة "الثورة نيوز": نشرت مصادر صحفية قائمة الشخصيات التي يحرسها الأمن الرئاسي في تونس وهي كالآتي:
يوفّر الأمن الرئاسي الحماية الى رئيس الدولة المنصف المرزوقي ورئيس
الحكومة علي العريض ورئيس المجلس التأسيسي مصطفى بن جعفر وفؤاد المبزع
ومحمد الغنوشي (رئيس الحكومة الأسبق) وراشد الغنوشي (بعد اغتيال بلعيد)
ونجيب الشابي (منذ يوم دفن بلعيد وتعرّضه لاعتداء على سيارته واصابة عون
أمن) وحسين العباسي.
وآخر المستفيدين بالحراسة حمّه الهمامي وبذلك يكون عددهم 9 شخصيات يبقى أن
الباجي قائد السبسي وبشرى بلحاج حميدة وكلثوم كنّو وبوعلي المباركي (نقابة)
وسمير الشفي (نقابة) وبعض السياسيين والاعلاميين توفّر لهم وزارة الداخلية
المرافقة علما وأن عددهم لا يتجاوز 10 أنفار، ممّا يعني أن 20 شخصية في
تونس تحظى بالحماية سواء اثر تهديدات بالقتل أو نظرا لوظيفتها في الدولة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يذكر
انه بعد إغتيال المناضل شكري بلعيد قد تزايدت التهديدات بالقتل بشكل ملفت
بالنسبة للشخصيات السياسية والإعلامية والنقابية على خلفية تصريحاتهم أو
أفكارهم لتعدد بذلك وسائل التهديد عبر شبكات التواصل الاجتماعي “الفايسبوك”
أو الإرساليات القصيرة بالهاتف… لتبقى النتيجة واحدة وهي أن حرية التعبير
في تونس أصبحت على المحك.
يوفّر الأمن الرئاسي الحماية الى رئيس الدولة المنصف المرزوقي ورئيس
الحكومة علي العريض ورئيس المجلس التأسيسي مصطفى بن جعفر وفؤاد المبزع
ومحمد الغنوشي (رئيس الحكومة الأسبق) وراشد الغنوشي (بعد اغتيال بلعيد)
ونجيب الشابي (منذ يوم دفن بلعيد وتعرّضه لاعتداء على سيارته واصابة عون
أمن) وحسين العباسي.
وآخر المستفيدين بالحراسة حمّه الهمامي وبذلك يكون عددهم 9 شخصيات يبقى أن
الباجي قائد السبسي وبشرى بلحاج حميدة وكلثوم كنّو وبوعلي المباركي (نقابة)
وسمير الشفي (نقابة) وبعض السياسيين والاعلاميين توفّر لهم وزارة الداخلية
المرافقة علما وأن عددهم لا يتجاوز 10 أنفار، ممّا يعني أن 20 شخصية في
تونس تحظى بالحماية سواء اثر تهديدات بالقتل أو نظرا لوظيفتها في الدولة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يذكر
انه بعد إغتيال المناضل شكري بلعيد قد تزايدت التهديدات بالقتل بشكل ملفت
بالنسبة للشخصيات السياسية والإعلامية والنقابية على خلفية تصريحاتهم أو
أفكارهم لتعدد بذلك وسائل التهديد عبر شبكات التواصل الاجتماعي “الفايسبوك”
أو الإرساليات القصيرة بالهاتف… لتبقى النتيجة واحدة وهي أن حرية التعبير
في تونس أصبحت على المحك.