إلى معالي وزير الداخلية
سيد وزير الداخلية أن عديد التذمّرات و التشكيات التي تصلنا يوميا سواء إلى مقر النقابة الجهوية لقوات الأمن الداخلي بباجة أو مقر النقابة الوطنية لقوات الأمن الداخلي بالعاصمة من قبل من منخرطينا من كافة الرتب الامنية تتعلق بنوعية لمجة الافطار في شهر رمضان التي لا تفي بالحاجة من حيث القيمة الغذائية و هي غير كافية لسد رمق صائم لمدّة 17 ساعة و تفتقرلأبسط الشروط الصحية خلال نقلها للأعوان في أماكن عملهم و الحال أن حرارة الطقس تساهم في تعفن اللمج هذا عار على وزارة الداخلية بعد ثورة الحرية و الكرمة التي هي مسلوبة من رجال الأمن و الذين يعاملون من قبل القيادات الأمنية الفاعلة و كأنهم عبيدا .
سيدي الوزير الكرامة حق لكل أمني فهي ليس مننّا من معاليك أو من المديرين العاميين يجب إحترام الأمنيين خاصة منهم من يقوم بواجبه خلال الإفطار و تحسين نوعية اللمجة من حيث الكم و الكيف .
سيدي الوزير إن المؤسسة الأمنية دخلت في عملية إصلاح المنظومة من خلال تدريس مادة حقوق الإنسان للأعوا و الإطارات الأمنية المنتدبة و لا سيما منهم الذي يقومون بالتأهيل للترقية المهنية في حين الأمنيين لا يتمتعون بحقهم من حيث حقوق الإنسان و الدليل أن هذه اللمجة المقدّمة في الإفطار للأمنيين تعتبر تعدي على حقوق الإنسان.
أما النقطة الثانية إن سياسة التشفي في الأمنيين مازالت متواصلت و من هنا أطرح السؤول التالي هل تعلم معالي الوزير أن منحة الإنتاج للأمنيين لم يقع صرفها و لماذا كل هذا التأخير؟ و من يقف وراء تعطيلها ؟ الأسباب مجهولة .
ما نريده سيدي الوزير أن نتمعوا بقوقنا و هذه المشاغل كان من الأجدر على الوزارة تفاديها .
أعطيو البوليس حقوا في مناسبة أخرى سأنزل صور للمجة الحقيرة المقدمة للأمني
خلال الإفطار إن لم يقع التحسين فيها على صفحة التواصل الإجتماعي الصفحة الرسمية للنقابة
سيد وزير الداخلية أن عديد التذمّرات و التشكيات التي تصلنا يوميا سواء إلى مقر النقابة الجهوية لقوات الأمن الداخلي بباجة أو مقر النقابة الوطنية لقوات الأمن الداخلي بالعاصمة من قبل من منخرطينا من كافة الرتب الامنية تتعلق بنوعية لمجة الافطار في شهر رمضان التي لا تفي بالحاجة من حيث القيمة الغذائية و هي غير كافية لسد رمق صائم لمدّة 17 ساعة و تفتقرلأبسط الشروط الصحية خلال نقلها للأعوان في أماكن عملهم و الحال أن حرارة الطقس تساهم في تعفن اللمج هذا عار على وزارة الداخلية بعد ثورة الحرية و الكرمة التي هي مسلوبة من رجال الأمن و الذين يعاملون من قبل القيادات الأمنية الفاعلة و كأنهم عبيدا .
سيدي الوزير الكرامة حق لكل أمني فهي ليس مننّا من معاليك أو من المديرين العاميين يجب إحترام الأمنيين خاصة منهم من يقوم بواجبه خلال الإفطار و تحسين نوعية اللمجة من حيث الكم و الكيف .
سيدي الوزير إن المؤسسة الأمنية دخلت في عملية إصلاح المنظومة من خلال تدريس مادة حقوق الإنسان للأعوا و الإطارات الأمنية المنتدبة و لا سيما منهم الذي يقومون بالتأهيل للترقية المهنية في حين الأمنيين لا يتمتعون بحقهم من حيث حقوق الإنسان و الدليل أن هذه اللمجة المقدّمة في الإفطار للأمنيين تعتبر تعدي على حقوق الإنسان.
أما النقطة الثانية إن سياسة التشفي في الأمنيين مازالت متواصلت و من هنا أطرح السؤول التالي هل تعلم معالي الوزير أن منحة الإنتاج للأمنيين لم يقع صرفها و لماذا كل هذا التأخير؟ و من يقف وراء تعطيلها ؟ الأسباب مجهولة .
ما نريده سيدي الوزير أن نتمعوا بقوقنا و هذه المشاغل كان من الأجدر على الوزارة تفاديها .
أعطيو البوليس حقوا في مناسبة أخرى سأنزل صور للمجة الحقيرة المقدمة للأمني
خلال الإفطار إن لم يقع التحسين فيها على صفحة التواصل الإجتماعي الصفحة الرسمية للنقابة