[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صعد مع فريقه الى دوري المحترفين البرازيلي :"الميساوي" يكسب الرهان و يصنع الامتياز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] 17/11/2011 22:36
صنع المدرب التونسي الشاب " حاتم الميساوي " الامتياز في الدوري البرازيلي و كسب رهان التحدي هناك بعد أن ساهم بقسط وافر في صعود نادي " ليدجاو " المغمور من الدرجة الثانية الى قسم الأضواء المحلي ليؤرخ اسمه بأحرف من ذهب في سجلات الأطر الفنية التونسية المتألقة خارج حدود الوطن .
" الميساوي " ربطه القدر بالعمل مع المدرب البرازيلي الظاهرة " روبارتينيو " الذي سبق له أن اشرف على الحظوظ الفنية للملعب التونسي و أمل حمام سوسة ليتعاونا الرجلان في إدارة نادي " ليدجاو " المغمور لتصعد أسهمه في نهاية الموسم الكروي في البلد الذي أنجب جهابذة " الساحرة المستديرة " كماريو زاغالو و بيلي و رونالدو و رونالدينيو و يحجز موطئ قدم له مع كبار القوم في " جنة " كرة القدم ( الدوري البرازيلي ) بفضل كفاءة تونسية لم تتردد بالمرة في ركوب أمواج المغامرة في بطولة تعد مطمورة الدوريات الأوروبية دون منازع .
ما يحسب للميساوي حقا هي قدرته اللافتة على التأقلم مع الأجواء الصاخبة للدوري البرازيلي فكان سفيرا تونسيا هناك برتبة " مناضل " و كان جزاءه على قدر عطاءه بعد أن أعاد كتابة تاريخ فريقه " ليدجاو " و صعد به الى الدرجة الأولى البرازيلية لأول مرة في تاريخه عن جدارة و استحقاق و ليقيم الدليل الراسخ على أن الكفاءات التونسية قادرة أينما حلت و ارتحلت على فرض ذاتها بالأخلاق الحميدة و الجهود السخية.
تجربة الميساوي قد تكون بلغت نهايتها بما ان الرجل يفكر في العودة الى ممارسة هوايته المفضلة في البطولة التونسية خاصة وانه سئم "الغربة" رغم نجاح تجربته..
صنع المدرب التونسي الشاب " حاتم الميساوي " الامتياز في الدوري البرازيلي و كسب رهان التحدي هناك بعد أن ساهم بقسط وافر في صعود نادي " ليدجاو " المغمور من الدرجة الثانية الى قسم الأضواء المحلي ليؤرخ اسمه بأحرف من ذهب في سجلات الأطر الفنية التونسية المتألقة خارج حدود الوطن .
" الميساوي " ربطه القدر بالعمل مع المدرب البرازيلي الظاهرة " روبارتينيو " الذي سبق له أن اشرف على الحظوظ الفنية للملعب التونسي و أمل حمام سوسة ليتعاونا الرجلان في إدارة نادي " ليدجاو " المغمور لتصعد أسهمه في نهاية الموسم الكروي في البلد الذي أنجب جهابذة " الساحرة المستديرة " كماريو زاغالو و بيلي و رونالدو و رونالدينيو و يحجز موطئ قدم له مع كبار القوم في " جنة " كرة القدم ( الدوري البرازيلي ) بفضل كفاءة تونسية لم تتردد بالمرة في ركوب أمواج المغامرة في بطولة تعد مطمورة الدوريات الأوروبية دون منازع .
ما يحسب للميساوي حقا هي قدرته اللافتة على التأقلم مع الأجواء الصاخبة للدوري البرازيلي فكان سفيرا تونسيا هناك برتبة " مناضل " و كان جزاءه على قدر عطاءه بعد أن أعاد كتابة تاريخ فريقه " ليدجاو " و صعد به الى الدرجة الأولى البرازيلية لأول مرة في تاريخه عن جدارة و استحقاق و ليقيم الدليل الراسخ على أن الكفاءات التونسية قادرة أينما حلت و ارتحلت على فرض ذاتها بالأخلاق الحميدة و الجهود السخية.
تجربة الميساوي قد تكون بلغت نهايتها بما ان الرجل يفكر في العودة الى ممارسة هوايته المفضلة في البطولة التونسية خاصة وانه سئم "الغربة" رغم نجاح تجربته..