يوسف الزواوي مديرا فنيا للجامعة وزبير بية مسؤولا عن اللاعبين الشبان والمحترفين
تعيين المدرب الوطني السابق يوسف الزواوي مديرا فنيا للجامعة خلفا لكمال القلصي الذي ينتهي عقده في موفى جوان القادم.
ومن المنتظر أن يباشر يوسف الزواوي عمله فعليا في غضون الأيام القليلة القادمة لدراسة برنامج المنتخبات الوطنية لأصناف الشبان وإعداد التربصات التحضيرية لهذه المنتخبات استعدادا للتظاهرات الرياضية القارية والإقليمية القادمة.
وأدخل المكتب الجامعي تغييرا في صيغة الإدارة الفنية للمنتخبات الوطنية من خلال إحداث مصلحة تعنى بكل المنتخبات يرأسها يوسف الزواوي في حين عهد للاعب الدولي السابق زبير بية مهمة متابعة العناصر الدولية المحترفة في أوروبا والاهتمام بالأصناف الشابة والتنسيق مع مدرب منتخب الأكابر.
ويمكن القول إن المهمة الجديدة كمدير رياضي للمنتخب الوطني تتمثل أساسا في مراقبة اللاعبين التونسيين الذين ينشطون في الدول الأوروبية ومتابعة اللاعبين الشبان والتنسيق في المباريات الودية وغيرها من المهام
وإضافة إلى ذلك أعلن المكتب الجامعي عن تعيين اللاعب الدولي السابق للاتحاد المنستيري والترجي الرياضي جوهر المناري كمرافق لمنتخب الأكابر مع الإبقاء على المرافق الأول المنصف الخويني في تلك الخطة
تعيين المدرب الوطني السابق يوسف الزواوي مديرا فنيا للجامعة خلفا لكمال القلصي الذي ينتهي عقده في موفى جوان القادم.
ومن المنتظر أن يباشر يوسف الزواوي عمله فعليا في غضون الأيام القليلة القادمة لدراسة برنامج المنتخبات الوطنية لأصناف الشبان وإعداد التربصات التحضيرية لهذه المنتخبات استعدادا للتظاهرات الرياضية القارية والإقليمية القادمة.
وأدخل المكتب الجامعي تغييرا في صيغة الإدارة الفنية للمنتخبات الوطنية من خلال إحداث مصلحة تعنى بكل المنتخبات يرأسها يوسف الزواوي في حين عهد للاعب الدولي السابق زبير بية مهمة متابعة العناصر الدولية المحترفة في أوروبا والاهتمام بالأصناف الشابة والتنسيق مع مدرب منتخب الأكابر.
ويمكن القول إن المهمة الجديدة كمدير رياضي للمنتخب الوطني تتمثل أساسا في مراقبة اللاعبين التونسيين الذين ينشطون في الدول الأوروبية ومتابعة اللاعبين الشبان والتنسيق في المباريات الودية وغيرها من المهام
وإضافة إلى ذلك أعلن المكتب الجامعي عن تعيين اللاعب الدولي السابق للاتحاد المنستيري والترجي الرياضي جوهر المناري كمرافق لمنتخب الأكابر مع الإبقاء على المرافق الأول المنصف الخويني في تلك الخطة