في تونس تلاميذ يحتسون الخمر داخل أسوار المعهد !!
المصدر
نشر في المصدر يوم 22 - 01 - 2013
في حادثة غريبة من نوعها في تونس شهد احد المعاهد النموذجية التونسية إقدام أربعة تلاميذ من بينهم تلميذتان على احتساء كمية من المشروبات الكحولية داخل أسوار المعهد حسب ما ورد بجريدة الشروق.
وتمكن
أعوان مركز الحرس الوطني بالمنطقة من القبض على التلاميذ وإعلام النيابة
العمومية التي أذنت بالتحقيق معهم وإبقاءهم في حالة سراح إلى جانب إعلام
أوليائهم الذين حضروا محضر استنطاقهم في انتظار تقديمهم للمحاكمة.
وأطور
القصة جدت عند انطلاق دورية للحرس الوطني للقيام بعملها صادفتها فتاتين
وشابين في حالة غير طبيعية وبعد التعرف عليهم تبين أنهم في حالة سكر واضح
وإنهم تلاميذ بالمعهد المذكور وتتراوح أعمارهم بين 18 و19 سنة ليتم جلبهم
إلى المركز والتحقيق معهم.
وصرح التلاميذ أنهم اعدوا جلسة خمرية وتمكنوا
من جمع 6 دنانير وجلبوا قارورة خمر من نوع "الفودكا" وعمدوا إلى احتساءها
بالساحة الخلفية للمعهد.
وتفرز هذه القضية العديد من التسؤلات عن دور
الاسرة في تاطير ابناءها والاحاطة بهم لتلافي الوقوع في مثل هذه المنزلاقات
الخطيرة الى جانب النقص الفادح للمؤطرين بالمعاهد الثناوية خاصة وان
تلاميذ المعاهد الثانوية يمرون باصعب فترة وهي فترة المراهقة المراهقة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره
المصدر
نشر في المصدر يوم 22 - 01 - 2013
في حادثة غريبة من نوعها في تونس شهد احد المعاهد النموذجية التونسية إقدام أربعة تلاميذ من بينهم تلميذتان على احتساء كمية من المشروبات الكحولية داخل أسوار المعهد حسب ما ورد بجريدة الشروق.
وتمكن
أعوان مركز الحرس الوطني بالمنطقة من القبض على التلاميذ وإعلام النيابة
العمومية التي أذنت بالتحقيق معهم وإبقاءهم في حالة سراح إلى جانب إعلام
أوليائهم الذين حضروا محضر استنطاقهم في انتظار تقديمهم للمحاكمة.
وأطور
القصة جدت عند انطلاق دورية للحرس الوطني للقيام بعملها صادفتها فتاتين
وشابين في حالة غير طبيعية وبعد التعرف عليهم تبين أنهم في حالة سكر واضح
وإنهم تلاميذ بالمعهد المذكور وتتراوح أعمارهم بين 18 و19 سنة ليتم جلبهم
إلى المركز والتحقيق معهم.
وصرح التلاميذ أنهم اعدوا جلسة خمرية وتمكنوا
من جمع 6 دنانير وجلبوا قارورة خمر من نوع "الفودكا" وعمدوا إلى احتساءها
بالساحة الخلفية للمعهد.
وتفرز هذه القضية العديد من التسؤلات عن دور
الاسرة في تاطير ابناءها والاحاطة بهم لتلافي الوقوع في مثل هذه المنزلاقات
الخطيرة الى جانب النقص الفادح للمؤطرين بالمعاهد الثناوية خاصة وان
تلاميذ المعاهد الثانوية يمرون باصعب فترة وهي فترة المراهقة المراهقة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره