المرصع بالذهب" أهداه المؤسس لحيدر باشا بعد الصلح مع "فاروق
بالصور..سيدة عربية تعلن احتفاظها بخنجر الملك عبدالعزيز وتعرضه للبيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرياض: كشفت سيدة عربية لـ"سبق" عن نيتها بيع خنجر يعود إلى الملك عبدالعزيز -رحمه الله-،
وهو الخنجر الذي أهداه إلى وزير الحربية المصري حيدر باشا في عهد الملك فاروق بعد نجاحه
في حل الخلاف الذي كان بين الملك عبدالعزيز والملك فاروق آنذاك.
وقالت السيدة العربية -تحتفظ "سبق" باسمها- إن قصة حصولها على الخنجر غريبة، مشيرة
إلى أنها كانت في العاصمة البريطانية لندن عندما "تعرفت على عائلة مصرية، عرفت منهم أنهم
باعوا خنجر جلالة الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- الذي أهداه جلالته لعميد هذه العائلة
المصرية في أربعينيات القرن الماضي؛ وذلك تقديراً لما قدمه والدهم لجلالته من صنيع في
عشاء خاص فيما بينهما".
وأضافت السيدة في حديثها الخاص لـ"سبق": "تم بيع الخنجر عام 2004 إلى أحد أصدقاء العائلة،
الذي بدوره باعه إلى أحد أصدقائه من تجار الأنتيك، وبعد مرور كل هذه السنوات كانت المصادفة
المرتبة من القدر بأن يُعرض الخنجر وأشتريه من هذا التاجر عام 2010؛ لأضمه إلى مجموعتي
التي أعتز بكل قطعة بها".
وأوضحت أنها تحتفظ بكامل الوثائق الخاصة بالخنجر -تحتفظ "سبق" بها-، التي تكشف توثيق
الشهادة مع قصة الخنجر، مؤكدة أن قصته كاملة موثقة من قِبل العائلة الملكية
التي كانت تملكه لتكون شهادة له.
وحسب الشهادة الملكية التي حصلت عليها "سبق" فإن تاريخها يعود إلى 29/ 4/ 2007م،
التي شهدت بها السيدة ماهيتاب محمد الحناوي حفيدة السيدة ماهيتاب محمد حيدر السيد الحيني،
وقالت فيها إنه "عام 1943 م عُيّن حيدر باشا أميراً للحج ليرافق كسوة الكعبة المشرفة إلى مكة المكرمة،
فطلبت منه أن أرافقه فاصطحبني معه، وكان عمري آنذاك 18 عاماً، وحصلت ظروف في السفينة
(المحروسة) أخّرت تسليم الكسوة".
وأضافت السيدة ماهيتاب في شهادتها الملكية: "نزلنا في ضيافة الأسرة الملكية السعودية،
وكان أبي كثيراً ما يلتقي صاحب الجلالة الملك عبدالعزيز، فسألته وقال إن هناك خلافاً بين الملك
عبدالعزيز والملك فاروق، وإنه يحاول لإزالة الخلاف".
وأضافت: "وبعد تصافي الملكين ما كان من الملك عبدالعزيز ليعبر لأبي عن سعادته لجهده
وإصراره على إزالة الخلاف فيما بين الملكين دون تكليف رسمي، إلا بإهدائه أبي خنجره الذهبي،
وبدوره أهداني أبي إياه؛ لاستبشاره بوجودي معه وإتمام المصالحة".
كما أرفقت مع الشهادة صورة تنشرها "سبق" تذكارية، تجمع بين أبناء الملك عبدالعزيز
والملك فاروق وجد "ماهيتاب" حيدر باشا.
وختمت ماهيتاب بقولها: "جدتي ماهيتاب حيدر أهدتني خنجر الملك عبدالعزيز بمناسبة إنجابي
ابني تيمور، وعليه فإن هذا الخنجر يعتبر ملكي وحدي ملكية خاصة وتامة، ولي حق التصرف به
كما أشاء، والله على ما أقول شهيد، وهو خير الشاهدين".
وكشفت السيدة العربية لـ"سبق" أنها تلقت عروضاً كثيرة لشراء الخنجر، لكنها تنوي بيعه فقط
للشخص الذي يقدِّر قيمته المهمة. وأضافت: "إيماني بأن الأسرة الحاكمة السعودية هي التي
ستقدِّر قيمته المعنوية والتاريخية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بالصور..سيدة عربية تعلن احتفاظها بخنجر الملك عبدالعزيز وتعرضه للبيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرياض: كشفت سيدة عربية لـ"سبق" عن نيتها بيع خنجر يعود إلى الملك عبدالعزيز -رحمه الله-،
وهو الخنجر الذي أهداه إلى وزير الحربية المصري حيدر باشا في عهد الملك فاروق بعد نجاحه
في حل الخلاف الذي كان بين الملك عبدالعزيز والملك فاروق آنذاك.
وقالت السيدة العربية -تحتفظ "سبق" باسمها- إن قصة حصولها على الخنجر غريبة، مشيرة
إلى أنها كانت في العاصمة البريطانية لندن عندما "تعرفت على عائلة مصرية، عرفت منهم أنهم
باعوا خنجر جلالة الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- الذي أهداه جلالته لعميد هذه العائلة
المصرية في أربعينيات القرن الماضي؛ وذلك تقديراً لما قدمه والدهم لجلالته من صنيع في
عشاء خاص فيما بينهما".
وأضافت السيدة في حديثها الخاص لـ"سبق": "تم بيع الخنجر عام 2004 إلى أحد أصدقاء العائلة،
الذي بدوره باعه إلى أحد أصدقائه من تجار الأنتيك، وبعد مرور كل هذه السنوات كانت المصادفة
المرتبة من القدر بأن يُعرض الخنجر وأشتريه من هذا التاجر عام 2010؛ لأضمه إلى مجموعتي
التي أعتز بكل قطعة بها".
وأوضحت أنها تحتفظ بكامل الوثائق الخاصة بالخنجر -تحتفظ "سبق" بها-، التي تكشف توثيق
الشهادة مع قصة الخنجر، مؤكدة أن قصته كاملة موثقة من قِبل العائلة الملكية
التي كانت تملكه لتكون شهادة له.
وحسب الشهادة الملكية التي حصلت عليها "سبق" فإن تاريخها يعود إلى 29/ 4/ 2007م،
التي شهدت بها السيدة ماهيتاب محمد الحناوي حفيدة السيدة ماهيتاب محمد حيدر السيد الحيني،
وقالت فيها إنه "عام 1943 م عُيّن حيدر باشا أميراً للحج ليرافق كسوة الكعبة المشرفة إلى مكة المكرمة،
فطلبت منه أن أرافقه فاصطحبني معه، وكان عمري آنذاك 18 عاماً، وحصلت ظروف في السفينة
(المحروسة) أخّرت تسليم الكسوة".
وأضافت السيدة ماهيتاب في شهادتها الملكية: "نزلنا في ضيافة الأسرة الملكية السعودية،
وكان أبي كثيراً ما يلتقي صاحب الجلالة الملك عبدالعزيز، فسألته وقال إن هناك خلافاً بين الملك
عبدالعزيز والملك فاروق، وإنه يحاول لإزالة الخلاف".
وأضافت: "وبعد تصافي الملكين ما كان من الملك عبدالعزيز ليعبر لأبي عن سعادته لجهده
وإصراره على إزالة الخلاف فيما بين الملكين دون تكليف رسمي، إلا بإهدائه أبي خنجره الذهبي،
وبدوره أهداني أبي إياه؛ لاستبشاره بوجودي معه وإتمام المصالحة".
كما أرفقت مع الشهادة صورة تنشرها "سبق" تذكارية، تجمع بين أبناء الملك عبدالعزيز
والملك فاروق وجد "ماهيتاب" حيدر باشا.
وختمت ماهيتاب بقولها: "جدتي ماهيتاب حيدر أهدتني خنجر الملك عبدالعزيز بمناسبة إنجابي
ابني تيمور، وعليه فإن هذا الخنجر يعتبر ملكي وحدي ملكية خاصة وتامة، ولي حق التصرف به
كما أشاء، والله على ما أقول شهيد، وهو خير الشاهدين".
وكشفت السيدة العربية لـ"سبق" أنها تلقت عروضاً كثيرة لشراء الخنجر، لكنها تنوي بيعه فقط
للشخص الذي يقدِّر قيمته المهمة. وأضافت: "إيماني بأن الأسرة الحاكمة السعودية هي التي
ستقدِّر قيمته المعنوية والتاريخية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]