[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الاثنين 25 فبراير 2013
أحالت دائرة العِرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام في مكة المكرمة مقيماً
يمنياً (26 عاماً) إلى السجن العام لحين الحُكم عليه شرعاً، إثر هتك عِرض طالبة
بـ"المتوسطة" باسم الحب والزواج، ثم الامتناع عن التقدم لخطبتها.
وتعرفت طالبة سعودية (17 عاماً) على الجاني من خلال معاكستها يومياً وهي تمر من أمام
محله بشارع المنصور، وتواصل معها عبر الهاتف لأكثر من عام، ثم طلب مقابلتها، ونسق
معها لحضور المحل الذي يعمل فيه بعد غلقه، وقام بهتك عرضها بشكل كامل.
وعندما طلبت الطالبة من الجاني إصلاح خطئه والتقدم للزواج منها تنصل؛ فاتصلت بهيئة الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر "فرع المنصور"، وأبلغتهم بالوضع الذي تعرضت له؛ فحضر أعضاء الهيئة،
لكن الجاني هرب، وترك الفتاة بالمحل، وتم إعداد محضر بالقضية واستدعاء والدها وتسليم
ملف القضية لمركز شرطة المنصور.
وتم إقناع الأب بأن الجاني لو تقدم لطلب الزواج من ابنته سينتهي الموضوع،
وخصوصاً بعدما حضر أبو الجاني، واتفق مع والد الفتاة على إقفال القضية بالزواج.
لكن كانت المفاجأة بأن الجاني حضر لمركز الهيئة وسلَّم نفسه رافضاً الزواج والارتباط بتلك الفتاة.
وتم تسليم الجاني لمركز شرطة المنصور، الذي حقق في القضية، وأحال الجاني لهيئة
التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص في انتظار الحكم عليه شرعاً.
وحذر أحد المشايخ الفتيات من الانزلاق وراء الوحوش الكاذبة، وخداعهن بالزواج لافتراسهن،
ومن ثم التنصل من الوعود الوهمية والأحلام الوردية، وطالبهن بالحذر، وقال لهن في رسالة
عبر "سبق": "من قال أحبك قولي [تعرف باب منزلنا أو لا تقلها]".
الاثنين 25 فبراير 2013
أحالت دائرة العِرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام في مكة المكرمة مقيماً
يمنياً (26 عاماً) إلى السجن العام لحين الحُكم عليه شرعاً، إثر هتك عِرض طالبة
بـ"المتوسطة" باسم الحب والزواج، ثم الامتناع عن التقدم لخطبتها.
وتعرفت طالبة سعودية (17 عاماً) على الجاني من خلال معاكستها يومياً وهي تمر من أمام
محله بشارع المنصور، وتواصل معها عبر الهاتف لأكثر من عام، ثم طلب مقابلتها، ونسق
معها لحضور المحل الذي يعمل فيه بعد غلقه، وقام بهتك عرضها بشكل كامل.
وعندما طلبت الطالبة من الجاني إصلاح خطئه والتقدم للزواج منها تنصل؛ فاتصلت بهيئة الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر "فرع المنصور"، وأبلغتهم بالوضع الذي تعرضت له؛ فحضر أعضاء الهيئة،
لكن الجاني هرب، وترك الفتاة بالمحل، وتم إعداد محضر بالقضية واستدعاء والدها وتسليم
ملف القضية لمركز شرطة المنصور.
وتم إقناع الأب بأن الجاني لو تقدم لطلب الزواج من ابنته سينتهي الموضوع،
وخصوصاً بعدما حضر أبو الجاني، واتفق مع والد الفتاة على إقفال القضية بالزواج.
لكن كانت المفاجأة بأن الجاني حضر لمركز الهيئة وسلَّم نفسه رافضاً الزواج والارتباط بتلك الفتاة.
وتم تسليم الجاني لمركز شرطة المنصور، الذي حقق في القضية، وأحال الجاني لهيئة
التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص في انتظار الحكم عليه شرعاً.
وحذر أحد المشايخ الفتيات من الانزلاق وراء الوحوش الكاذبة، وخداعهن بالزواج لافتراسهن،
ومن ثم التنصل من الوعود الوهمية والأحلام الوردية، وطالبهن بالحذر، وقال لهن في رسالة
عبر "سبق": "من قال أحبك قولي [تعرف باب منزلنا أو لا تقلها]".