كشفت وكالة أسوشيتد برس عن إرسال الولايات المتحدة معدات عسكرية بقيمة 25 مليون دولار إلى كل من تونس ومالطا -جارتي ليبيا- لدعم الدولتين الحليفتين لواشنطن.
وأوضحت الوكالة أنها حصلت على وثائق تفيد بأن هذه المعدات التي أرسلتها وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) تعد جزءا من حزمة مساعدات عسكرية تبلغ قيمتها 44 مليون دولار "لتعزيز الديمقراطية الوليدة" في تونس.
وأضافت أنه سيتم استخدام ما يقرب من 21 مليون دولار لتوفير القوارب، وعشرات من الشاحنات، ومروحيات متطورة وأجهزة رادار وتدريب لتونس.
وتأتي هذه المساعدات في وقت يعمل ثوار ليبيا على فتح طرق الإمداد الرئيسية من تونس إلى طرابلس، وتأمين السيطرة على معابر الحدود في تلك المنطقة.
وفي إطار تلك المساعدات سوف تتسلم مالطا –تلك الدولة الصغيرة التي تشغل جزيرة بالبحر المتوسط شمال ليبيا- مساعدات عسكرية أميركية بقيمة 4.7 ملايين دولار في شكل قوارب ومعدات للرؤية الليلية وأجهزة الحاسوب والتدريب البحري.
وتكشف الوثائق التي حصلت عليها الوكالة أيضا عن تقديم مساعدات عسكرية أميركية لأذربيجان، تبلغ قيمتها نحو عشرة ملايين دولار، وهي حليف للولايات المتحدة ومتاخمة لإيران على بحر قزوين.
وتهدف تلك المساعدات إلى تحسين قدرات مكافحة "الإرهاب" للقوات الخاصة والبحرية، وتشمل القوارب الصغيرة، والمحركات ومعدات الغوص والتدريب.
وأدرجت أيضا ليتوانيا والمجر في خطة التمويل. حيث ستتلقى الأولى مساعدات بقيمة 5.7 ملايين دولار تشمل معدات للمراقبة ومعدات الاتصالات والتدريب، كما ستحصل الأخيرة على مساعدات بقيمة 2.9 مليون تشمل أسلحة وذخائر، وأجهزة لاسلكي وغيرها من معدات المراقبة.
وذكرت الوكالة أن المسؤولين في البنتاغون وافقوا على تلك المساعدات، وأرسلت إلى الكونغرس لإخطاره بها قبل أن تتمكن من تسليم المعدات.
المصدر:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأوضحت الوكالة أنها حصلت على وثائق تفيد بأن هذه المعدات التي أرسلتها وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) تعد جزءا من حزمة مساعدات عسكرية تبلغ قيمتها 44 مليون دولار "لتعزيز الديمقراطية الوليدة" في تونس.
وأضافت أنه سيتم استخدام ما يقرب من 21 مليون دولار لتوفير القوارب، وعشرات من الشاحنات، ومروحيات متطورة وأجهزة رادار وتدريب لتونس.
وتأتي هذه المساعدات في وقت يعمل ثوار ليبيا على فتح طرق الإمداد الرئيسية من تونس إلى طرابلس، وتأمين السيطرة على معابر الحدود في تلك المنطقة.
وفي إطار تلك المساعدات سوف تتسلم مالطا –تلك الدولة الصغيرة التي تشغل جزيرة بالبحر المتوسط شمال ليبيا- مساعدات عسكرية أميركية بقيمة 4.7 ملايين دولار في شكل قوارب ومعدات للرؤية الليلية وأجهزة الحاسوب والتدريب البحري.
وتكشف الوثائق التي حصلت عليها الوكالة أيضا عن تقديم مساعدات عسكرية أميركية لأذربيجان، تبلغ قيمتها نحو عشرة ملايين دولار، وهي حليف للولايات المتحدة ومتاخمة لإيران على بحر قزوين.
وتهدف تلك المساعدات إلى تحسين قدرات مكافحة "الإرهاب" للقوات الخاصة والبحرية، وتشمل القوارب الصغيرة، والمحركات ومعدات الغوص والتدريب.
وأدرجت أيضا ليتوانيا والمجر في خطة التمويل. حيث ستتلقى الأولى مساعدات بقيمة 5.7 ملايين دولار تشمل معدات للمراقبة ومعدات الاتصالات والتدريب، كما ستحصل الأخيرة على مساعدات بقيمة 2.9 مليون تشمل أسلحة وذخائر، وأجهزة لاسلكي وغيرها من معدات المراقبة.
وذكرت الوكالة أن المسؤولين في البنتاغون وافقوا على تلك المساعدات، وأرسلت إلى الكونغرس لإخطاره بها قبل أن تتمكن من تسليم المعدات.
المصدر:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]